هنا أبتاعُ أوهامى
بأنى لم أعدْ أهوى .. ولا أهوى
ولكنَّ الهوى قصدى
صلاتى ..
دمع مسبحتى ..
يقولُ بأننى أهوى بلا قصدِ
شجونى..
ضعَّتى..
همسى..
وهذا الصمتُ ، ما يُبدى
أنا أمس وبارحُهُ
وبعدكِ لن يجيىء غدى
وقد لا نلتقى أبداً
ولكنَّ الهوى أبدى
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
هنا أبتاعُ أوهامى
بأنى لم أعدْ أهوى .. ولا أهوى
ولكنَّ الهوى قصدى
صلاتى ..
دمع مسبحتى ..
يقولُ بأننى أهوى بلا قصدِ
شجونى..
ضعَّتى..
همسى..
وهذا الصمتُ ، ما يُبدى
أنا أمس وبارحُهُ
وبعدكِ لن يجيىء غدى
وقد لا نلتقى أبداً
ولكنَّ الهوى أبدى
أرى أن أشواقك اليومية باتت لقمة سائغة لنا .
تقديري .
أختى حوراء آل بورنو
شكراً على مرورك الرقيق
كلما مررت هنا ..
أشرب من فيض حرفك حتى الإرتواء وأحمل معي زادة صغيرة لحين عودتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
كلمات عذبة لولا أنني رأيت أن أشير إلى أمرين هنا.
أما الأول فهو ضرورة الانتباه للتفريق بين الألف المقصورة والياء المنقوصة وكل منهما حرف مستقل لا يجوز الخلطب بينهما في الكتابة كما حدث هنا في غير موضوع منها مثلاً شجوني التي كتبتها شجونى ... وهكذا.
وأما الثانية فهو خطأ رسم الفعل يجيء والذي كتبته خطأ هكذا يجيىء.
لك التحية.
الجميل د. سمير العمري
أشكرك شكراً جزيلاً على ما أشرت إليه ، فإن هذا يروقنى كثيراً ويدفعنى أكثر إلى المضي قدماً فى كتاباتى طالما أن هناك أساتذة مثلك أجلاء يوضحون لي ما أخطأ فيه
تحياتى لك ، وإنها لتحية خرجت من القلب ولابد أنها سوف تصلك وهى معطرة بكم ما أحمله من إخلاصى فيها
شكراً لك سيدى
الأديب / محمد وسيه حسن....
عند جنون الكلمة وعنفوانها لتصل إلى سقف ألابداع المكتمل المعالم
لايسعنا إلا ان نرتشف منها لنشبع ذائقتنا بعيد ٍاً عن ضوضاء الكلمة الغير مسؤولة
ونعود إليها كلما تعطشنا إلى حرف ٍ يلبي رغباتنا الذهنية
فأنا سعيد بوجودك بيننا
لأننا لن نتعب بالبحث عن مايملكنا بقلمه المبهر بالمكتبات أو الكتب
فيكفينا وجود ( محمد وسيه حسن) بيننا االأديب الذي له رونقهُ الخاص وكلمتهُ الخاصه
فلله درك ولاحرمنا الله وجودك المبهر والمشرف
كل التحايا المعطرة
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!