نصوصك الفياضة وإحساسك الراقي
ومشاعرك النبيلة الصادقة
نظل تمدنا وتروي عطشنا للمعاني العالية
بورك البيان
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نصوصك الفياضة وإحساسك الراقي
ومشاعرك النبيلة الصادقة
نظل تمدنا وتروي عطشنا للمعاني العالية
بورك البيان
ما شاء الله
الشاعر الراقي محمد محمد كشك
أقف عاجزه عن سطر ما يليق بخريدتك الوضائة
لله درك أخي
لشموخ حرفك كل التحايا والتقدير
ما شاء الله
خريدة رائعة قوية مؤثرة
أجدت وأمتعت أستاذي الشاعر النبيل د. محمد أبو كشك
أحسنت القول فلا فض فوك
تقبل خالص تحيتي وتقديري
القُدْسُ -مَسْرَى رَسُولِ الله -يَأْسِرُهَا
جُنْدُ اليَهُودِ وَجُنْدُ الظّلْمِ والصلـُبِ
حَمَامَةُ السّلْمِ يَا أَوْطَانُ قَدْ ذُبِحَتْ
زَيْتُونَةُ القُدْسِ قَدْ أَمْسَتْ مِنَ الحَطَبِ
هَلْ هبـّـةٌ كَهَزيِمِ الرّعْـدِ تَهزِمُهُمْ
تَمْضِى تَحُثّ الْـخُطى بالثأرِ والغَضَبِ؟!
حِطّينُ أنّى أَرَى حِطّينَ في زَمَنِـي
صَلاحُهَـا مُقْبِلٌ في الْبِيضِ وَالْيَلَـبِ؟!
قصيدة رائعة فيها إحساس صادق ومعنى عظيم
ولكن الحروف ذات المعاني العظيمة لم تعد تجد من يسمعها أخي
شكرا لشعرك الرائع
بوركت
نفس أبية وصور بليغة وشعر فيّاض، لا فضّ فوك شاعرنا الكبير محمد أبو كشك.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد ابو كشك
تحاياي وتقديري
فالحرْبُ ملعبُهُمْ, والصّخْرُ عُدتهُمْ ,,
والنّصْرُ غايَتْهُمْ قَدْ لاحَ مِنْ كثَبِ
استوقفني هذا البيت لإنصافه أشبال المقاومة الفلسطينية ،
ووصفهم بما يليق بهم ، ناهيك عن جماله شعرً وشعورًا .
مَا اهْتَزّ جَانِبُهَا ,يَوْمًـا وَلاَ وَهَنَتْ ,
كَمْ غُيبَتْ دُوَلٌ وَالْقُدْسُ لَمْ تَغِـبِ
صدقت أيها الشاعر الثائر الأصيل ، وستظل قلعة الصمود
ما تعاقب الليل والنهار .
لَنْ تُـرْجِعَ الْقُدْسَ أَشْعَارٌ وَلاَ خُطَـبٌ
إنّا مَلَلْنـَا مِنَ الأَشْعَارِ وَالْخُطَـبِ
بَلْ يُرْجِعُ الْقُدْسَ سَيْفٌ قَامَ يَنْصُرُهَا
فيِ ظُلْمَةِ الْهَوْلِ وَالإعْصَارِ وَالْكُـرَبِ
ما أجمل شعرك ، وما أصدق شعورك .
للتثبيت .. في قلبي .
دمت مبدعًا .