يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
دوحة غناء ثمارها يانعة متعددة الألوان والمذاق
رائعة نداء بما تنثرين هنا من درر " على طلل الهوى "
متابعة لما تجودين به
تقديري الكبير
معتم نهاري في ساعة الظهيرة بغيابك يا شمس عمري المتعب بدونك
ضعيفة أنا في بعدك عني
ومتعب قلب يعاجز عن النبض إن لم تداعبه ابتسامتك
لا تتأخر أكثر فقد اتعبني الانتظار
كلما فكرت في كم تعذبني عاودني عقلي ملحا بالسؤال أن
لماذا أعود إليك كلما استعدتني؟
وكلما أمطرتني بذرائعك التي تعرف أني أعرف حقيقتها عاودني عقلي ملحّا بالسؤال أن
لماذا لا أواجهك فنستريح كلانا
أنا لا أرتدي قناع الغباء
لكنك تضعه على وجهي بيديك عنوة كلما التقينا
لأنك لن تستطيع الوقوف أمامي دون أن تغطي به وجهي يواجهك بالحقيقة
نعم يا سيّدي
ككلِّ صروحِ الخيالِ
هوى هوانا إلى حضيضِ الحقيقةِ
التي ظللتُ أتغافلُ عنها حتى بلغتُ عندكَ ما بلغتُ ..
من استِحْمَاري
ما أقبح الأحلام حين ترفع شمس الحقيقة عنه الأستار فتقتلنا بقسوتها
ما اقبح الخيبة في الحبيب
ما أقبح الفقد
قلوبنا في حزنها بلون البنفسج
والوجوه ازرقت فاستحالت للوز البنفسج
والآه تغسلنا بدمع البنفسج
فويل له منا كم آذيناه
بين الموعود والموجود خيبات بحجم الأرض وحسرات تأكل أعمارنا وحزن يغرقنا
ويا لوعودك بكم من الدمع أغرقتني
لي موطن ولكنه للجميع إلا أنا
يمر بي بينما الأوطان يعيشون فيها
أحتضنه بشوقي حين يأتي صدفة متشنجا متمنيا زوالي بينما الأوطان تحتضن أهلها
ليس كذبا ولا غضبا ولكنني لا أريده