ولهذا كان العنوان مناسباً تماماً للنص
فمن كانت سجيته الخيانة فتلك لم تكن الضحية الأولى
ولن تكون الأخيرة
نصٌ باهر
أحييك أديبتنا القديرة
كوني بخير دائماً
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ولهذا كان العنوان مناسباً تماماً للنص
فمن كانت سجيته الخيانة فتلك لم تكن الضحية الأولى
ولن تكون الأخيرة
نصٌ باهر
أحييك أديبتنا القديرة
كوني بخير دائماً
أموتُ أقاومْ
الاستاذة الكبرة ربيحة الرفاعي
يبقى السؤال هل هي سجية نوعية, ام انها سجية تفرد بها البطل ؟
تلك السجية التي تبقيه قيد حب يتبدل , يصطاد بتأثيرها القلب تلو القلب
أكاد اجزم ان هناك علاقة طردية بين الاتزان السلوكي المنطقي والتقلب العاطفي فينا , فالمراة على تقلبها العاطفي متزنة السلوك لا ترى غير قلب واحد على عكس الرجل الذي يتمتع باتزان عاطفي يفقده اتزانه السلوكي فيبدل القلوب تماما كما يبدل الثياب دون تكلف ,
قد كان لاخيارالالفاظ في القصة دلالات ذكية :
فالمركب السائرة تستقر عند الشاطئ ثم تعود بالاتجاه المعاكس لرحلة اخرى
خرير الماء ذلك اللحن الدافئ العذب الذي تتراقص على وقعه القلوب
مشغول ....عذر مفتوح
شطيرة .... قلب جديد لكنه وجبة لا تشبع (شطيرة لا بد ان تتبعها شطائر)
اما على المستوى الدرامي فالانثى البطلة التي تبادلت دور الحبيبة والزوجة بآن معا انزوت لتسلط الضوء ضيف الشرف (صاحب السجية)
ويبقى في افق القصة فكرة تخطر على هامش الفكر المستوحاة منها هي ان الحركة الدورانية التي تعم الكون تعم احداثه, تماما كما دار الحدث بتلك الانثى
رائعة واكثر
سلمت يداك
عذرا كبيرة لكل المتعاطفين.. لكن لم الدموع على من عرفت سجيته وما أنكرت فعلته بادئ ذي الأمر ؟! أم أنها المودة.. حين تغرس الوصل في القلب والعقل معا.. لتأتي بعد ذلك كل أخطاء الطرف الآخر.. صغيرة.
ربيحة
شكرا لقلم سطر بإتقان التعابير كلمات جسدت الصور حية بتفاعل الأحداث..
أقف احتراماً وتقديرا لهذا الجمال الذي بين يدي ، قرأت واستمتعت ، فلما انتهيت وجدت لساني ينطلق بالشكر لك أديبتنا الكبيرة ربيحة ، لغة سامقة ، ومضمون هادف ، وسرد مشوّق...
دمت مُشرقة كالشّمس في رابعة النهار
تحياتي ومحبتي التي تعرفين
ابنك البار / ربيع السملالي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
ابتسمت جدا وأنا أقرأ هذا النص الإبداعي وهذه الردود التي صاحبته.
أما النص فابتسمت لروعته شكلا ومضمونا ورقي أسلوبه وألق طرحه وذكاء توجيهه!
وأما الردود فابتسمت لما وجدت من ثورة نسائية ضد الرجال ، وإني لولا أننا في شهر فضيل من الأشهر الحرم لأعلنتها حربا أقود فيها معشر الرجال نطالب بحقوقنا ، ولكني إن راق لكن هذا جعلناه حوارا بعد رمضان ننصف فيه جميع الأطراف.
راق لي هنا ذكاء وألق اختيار العنوان فهو بحق يمثل نصا لوحده!
دام الله ألقك وإبداعك أيتها الأديبة الكبيرة!
ودمت بخير وعافية!
تحياتي
---------------
أختي العزيزة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
قصّة قصيرة رائعة . مشهد كذب زوجيّ ، وغدر لقلبٍ مُحب !
سبكتِ القصّة بالسرد ، والوصف ، والحوار .. وكنتِ فنّانة قديرة بالومضة المؤثرة المفاجئة ، والواقعيّة جداً ..
لعبَ الحوارُ دوراً كبيراً في رسم ملامح الشخصية النفسية لكلا الزوجين .
اللغة بقلم أستاذة طرحت المفردات بين يديها تختار منها ما شاءت .
كنت أتمنى ألاّ تلزمي ما لا يُلزم في التشكيل التام للمفردات ، فقد وقعت بعض الأخطاء في ضبط بعض الكلمات
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصة رائعة ماتعة أختي الأديبة الشاعرة المبدعة ربيحة الرفاعي .
ومرة أخرى تظهرين لنا كم هم مخادعون وخونة الرجال والأزواج من خلال نص بارع تألقت في سرده وحبكته ، ورغم أنه كان يحتمل بعض التكثيف الإضافي إلا أنه جاء متوازنا متراصا .
تكرر ذكر خرير الماء لكن بذكاء يحسب للكاتبة ، فمرة كان أثره عاطفيا (رومانسيا) ، وفي الخاتمة المدهشة كان دلالة على الكذب والخداع والغدر وبدلالة رائعة حيث لم يكن الماء يمشي من تحت الزوجة دون أن تدري ، بل سمعت خريره تحت زوجها وانحدرت دمعة على وجنتها ، ماء الغدر مقابل ماء الطهر والعفة والحسرة .
لا زال عندي أمل أن أقرأ لكاتبتنا الكبيرة قصة فيها رجل نقي القلب وزوج وفي مخلص وأنا على يقين أن الأمثلة حولها كثيرة .
أختلف مع إخوتي الأكارم فأنا من هواة التشكيل .
تحيتي الكبيرة وتقديري الكبير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
كما تدين تدان
الخيانة لا تكون من رجل وحده ولكن من رجل وأمرأة
كانت هى من قبل سبب لهدم بيت
وهاهى الدائرة تدور عليها لتشرب من نفس الكأس التى سقتها من قبل لأخرى .
بإقتدار وبروعة فى الحبكة والسرد وبلغة طيعة موحية راقية وحوار رائع
أسرتنا هذة القصة .. فقرأتها بكلى أرتشف كل كلمة فيها .. وأقف بإجلال لأتعلم
من أستاذة كيف تكون كتابة القصة .
تحية إكبار وتقدير لك أيتها المبدعة الكبيرة .
قصة معبرة
ومؤثرة
وبعد إذنك
سعيدة بكوني من تلامذتك ، وأتابع كل كتابتك
شكرا يا مبدعة