واقع الأمّة

واقع الأمّة (ق.ق.ج)

على أرض الواقع دون السماء التي لطالما انعكست زرقتها على صفحة البحر و بعثت في النفوس
السلام والوئام .
كنت أتجوّل على شاطئ البحر الميّت،فلاحظت أنّ أرواحا تسكن بجواره،طرقت باب الأمل عندهم. فلا
أحد يجيب!! دخلت متسائلة: ما من أحد هنا؟!
إقتربت قليلا فسمعت صوت موسيقى صاخبة،أسرعت نحوه.. تبدّدت الأسئلة
عرس حافل و الكلّ مشغول. هذا يزفّ العروس بثوب أحمر و ذلك الضّيف يلبس الثّوب المرقّع.

النص أقرب إلى قصيدة النثر

بخصوص البحر الميت تاريخيّا له عدة أسماء قديمة كما يقال في العهد القديم مثل: "بحر الملح" و "بحر العربة" و "البحر الشرقي" و "عمق السديم". وفي عهد عيسى المسيح عُرف بـ "بحر الموت"، و "بحر سدوم" نسبة إلى منطقة سدوم المجاورة، كما دُعي "البحيرة المنتنة" لأن مياهه وشواطئه لها رائحة منتنة. كما دُعي "بحيرة زغر" نسبة إلى بلدة زُغر التني كانت تقع على شاطئه الجنوبي الشرقي، واُطلق عليه اسم "بحر الزفت" نسبةً إلى قطع الزفت التي كانت تطفو على سطحه في بعض الأحيان وخاصة عند حدوث الزلازل. وقد كان بعض سكان المنطقة يتاجرون في قطع الزفت التي يستخرجونها ويبيعونها. كما ذكره المقدسي في كتابه "أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" باسم "البحيرة المقلوبة". وقد سُمي أيضًا "بحيرة لوط" نسبةً إلى النبي لوط الذي سكن وقومه بالقرب منه قبل أن يحل بهم العذاب. أما الإغريق فكانوا أول من أطلق عليه إسم "البحر الميت" لعدم وجود حياة فيه.

تحية وتقدير

الرمزية عالية أدت الى وصول ملامح غير مكتملة للرسالة
بوركت وكل التقدير

الفكرة جميلة، والبلورة اللغوية أجمل، غير أن العنوان استنتاجي، كان يمكن تركه للقارئ، والتعويض عن ذلك بكلمة أو أكثر ممّا لا يفضح فكرة النص قبل قراءته.

واقع الأمّة (ق.ق.ج)

على أرض الواقع دون السماء التي لطالما انعكست زرقتها على صفحة البحر و بعثت في النفوس
السلام والوئام .
كنت أتجوّل على شاطئ البحر الميّت،فلاحظت أنّ أرواحا تسكن بجواره،طرقت باب الأمل عندهم. فلا
أحد يجيب!! دخلت متسائلة: ما من أحد هنا؟!
إقتربت قليلا فسمعت صوت موسيقى صاخبة،أسرعت نحوه.. تبدّدت الأسئلة
عرس حافل و الكلّ مشغول. هذا يزفّ العروس بثوب أحمر و ذلك الضّيف يلبس الثّوب المرقّع.

طرح جيد دل العنوان على المراد منه وغيبته الرمزية الشديدة.

أسلوب الكتابة وأدوات الترقيم أربكت النص ، مثلا أنهيت الفقرة الأولى قبل اكتمال المعنى الذي استأنفته في الفقرة التالية ، الجملة الأخيرة كذلك مع أنها مدهشة كمعنى خاتما للقصة إلا أني أحسست أنها مبتورة من معنى يترتب عليها .

تقديري لك أختي عيمر مالية

طرح جيد دل العنوان على المراد منه وغيبته الرمزية الشديدة.

أسلوب الكتابة وأدوات الترقيم أربكت النص ، الجملة الأخيرة كذلك مع أنها مدهشة كمعنى خاتما للقصة إلا أني أحسست أنها مبتورة من معنى يترتب عليها .
شكرا جزيلا على مرورك العطر أستاذ مازن أحترم رأيك لكن لو أضفت كلمة أو جملة لكانت الفكرة بارزة و أنا أحببت أن يتوصّل إليها القارئ بمفهومه العام لها .

مثلا أنهيت الفقرة الأولى قبل اكتمال المعنى الذي استأنفته في الفقرة التالية ،
أستاذ كانت هذه المقدّمة و قد استعملت هذا المعنى المضاد للعرض لتبيان الفكرة لا أكثر.
شكرا على هذا التقويم
تقديري و تحيّاتي
تقديري لك أختي عيمر مالية

الفكرة جميلة، والبلورة اللغوية أجمل، غير أن العنوان استنتاجي، كان يمكن تركه للقارئ، والتعويض عن ذلك بكلمة أو أكثر ممّا لا يفضح فكرة النص قبل قراءته.

شكرا على مرورك أستاذ محمّد عطّرت صفحتي

الرمزية عالية أدت الى وصول ملامح غير مكتملة للرسالة
بوركت وكل التقدير

سلام الله عيك
القّصّة تسرد الواقع الذي تعيشه الأمّة و تخصّ شعبا يعيش بجوارها..
تحيّاتي أديبتنا المبدعة

النص أقرب إلى قصيدة النثر

بخصوص البحر الميت تاريخيّا له عدة أسماء قديمة كما يقال في العهد القديم مثل: "بحر الملح" و "بحر العربة" و "البحر الشرقي" و "عمق السديم". وفي عهد عيسى المسيح عُرف بـ "بحر الموت"، و "بحر سدوم" نسبة إلى منطقة سدوم المجاورة، كما دُعي "البحيرة المنتنة" لأن مياهه وشواطئه لها رائحة منتنة. كما دُعي "بحيرة زغر" نسبة إلى بلدة زُغر التني كانت تقع على شاطئه الجنوبي الشرقي، واُطلق عليه اسم "بحر الزفت" نسبةً إلى قطع الزفت التي كانت تطفو على سطحه في بعض الأحيان وخاصة عند حدوث الزلازل. وقد كان بعض سكان المنطقة يتاجرون في قطع الزفت التي يستخرجونها ويبيعونها. كما ذكره المقدسي في كتابه "أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" باسم "البحيرة المقلوبة". وقد سُمي أيضًا "بحيرة لوط" نسبةً إلى النبي لوط الذي سكن وقومه بالقرب منه قبل أن يحل بهم العذاب. أما الإغريق فكانوا أول من أطلق عليه إسم "البحر الميت" لعدم وجود حياة فيه.

تحية وتقدير

على هذه المعلومة ومرورك العبق برائحة الرّيحان

واقع الأمّة (ق.ق.ج)

على أرض الواقع دون السماء التي لطالما انعكست زرقتها على صفحة البحر و بعثت في النفوس السلام والوئام .
كنت أتجوّل على شاطئ البحر الميّت،فلاحظت أنّ أرواحا تسكن بجواره،طرقت باب الأمل عندهم. فلا أحد يجيب!!
دخلت متسائلة: ما من أحد هنا؟!
إقتربت قليلا فسمعت صوت موسيقى صاخبة،أسرعت نحوه.. تبدّدت الأسئلة
عرس حافل والكلّ مشغول. هذا يزفّ العروس بثوب أحمر وذلك الضّيف يلبس الثّوب المرقّع.

لو لم يفصح العنوان عن الفكرة والمضمون لدفعنا عنوان مغاير له للتأمل فيما يحمله النص برمزيته ومحموله
قلم يستحق المتابعة
تحاياي