منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
رائعة هذه القصة وجمالها يكمن في هذه القدرة الذكية في منح النص معنى ظاهريا يرسم البسمة ومعنى باطنيا يرسل الدمعة.
نعم هم في سبيل الحفاظ على الكرسي والزعم بإصلاحه يقتلون ويهصرون ويرتكبون الجرائم.
رائع ما قرأت معنى وإسقاطا فلا فض فوك أختاه!
تقديري
حاولت البحث عن إسقاطها السياسي باكتشاف دلالة المسمار الذي أمسك به الرجل من وسطه وضرب رأسه بالمطرقة فلم أوفق لغير الجيش بكليته ينحشر في صراع مع الشعب .. ولم أجده مقنعا تماما، فالمسمار هنا انحشر جسده في جسد الكرسي واستقر الحال بهما معا ..
فلعل أديبتنا لم ترد إسقاطا سياسيا ولا غيره في هذا النص، وإنما أرادته مشهدا توظف فيه الحدث باتجاه أنسنة الأدوات لتحقيق مباغتته القفلة على قاعدة الأدب للأدب والجمال
بقي أن أقف عند توظيف كلمة " الركام" فالمسمار ينحشر في جسد الشئ الذي يدق فيه ولا ينحشر بين الركام
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي
أستاذة نادية الجابي
نص جميل يحكي الكثير بإيماءات ذكية، تختفي وراء الحروف
وما بين السطور. التقاط بعين مثقف لما يدور حلوله، يسمع و
يرى، كيف يدمر المواطن، بأيدي قوات البوليس و الجيوش التي
انحرفت عن مهمتها، في حماية وصيانة حدود الوطن..
ولا نستغرب أن هذه الجيوش تعلن انتصاراتها الباهرة على شعوبها
فجلس العدو مرتاح البال يتفرج ويضحك..
تحياتي
كلمات تحمل من المعاني الكثير وتجسد الواقع بصورة رمزية طريفة
دمتي مبدعة