قصة حملت التكثيف السردي والطرح الموضوعي لحالة لا توافق العقل والمنطق ولكنها موجودة بندرة ، ويمكن تفسير هذا السلوك منها بأمور كثيرة.
تظل قاصا مميزا وصاحب تحليق في مدار خاص.
تقديري
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
قصة حملت التكثيف السردي والطرح الموضوعي لحالة لا توافق العقل والمنطق ولكنها موجودة بندرة ، ويمكن تفسير هذا السلوك منها بأمور كثيرة.
تظل قاصا مميزا وصاحب تحليق في مدار خاص.
تقديري
ليس منطقيا أن يحدث هذا التطور في موقفها بعد ما كان منه
هذه جريمة تخلق كراهية تجاه جنسه كله فكيف تغفرله هو أو تحبه!
الخاتمة ليست مباغتة بل غير منطقية وصدمتني رغم أن النص فنيا رائع
تقديري
هل في الحب تنبت بذور الكراهية ؟
هل في الكراهية تنبت بذور الحب؟
لو كان الحب خالصا من جراثيم الغدر ..لما تغير حب بل ثبت على مرور الأيام و الأحداث ..و لو كانت الكراهية خالية من بذور الحب و الانسجام ..ما تغيرت الكراهية إلى حب و انسجام ..ففيما نراه من تحول الحب أو تحول الكراهية ما يؤكد حقيقة هذا الالتحام..
قصور الحب تبنى كل يوم و كل ساعة ..من أدنى الأرض إلى أقصاها ..و أشلاء الحب تتناثر كل ساعة من أدنى الأرض إلى أقصاها ..الحب يولد في الطهر و يموت في نزوة ..يرتفع بالخيال و ينهدم بالواقع ..لكن الحياة تتسع لجميع التناقضات ..
نص شائق ..جمع تناقضات المشاعر و الأفعال البشرية ..مابين الهمجية و الإنسانية..راق لي ..
سلمت أناملك أستاذ الفرحان بو عزة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة المتألقة سحر تحية طيبة ..
فعلا ،إن الحياة تتسع لجميع التناقضات ، سررت بهذا التحليل الشيق الذي فتح النص على قراءات أخرى ،
قبل سنوات في بلدي كان القانون يجيز للمغتصب أن يتزوج بالفتاة المغتصبة ليفلت من العقاب ،وقد تغير هذا القانون في السنوات الأخيرة حيث نص على تجريم الاغتصاب ،
بعدما قامت جمعيات نسائية تطالب بتغيير القانون ، فحدث القصة تأرجح من الواقع الممكن ، والواقع غير الممكن ..
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ، اهتمام أعتز به ..
مودتي وتقديري ..
هل يعقل هذا ؟
هنالك أنظمة تنهي قضية الاغتصاب بفرض الزواج على المغتصب، لكن هذا لا ينهيها في قلب الضحية، ولا شيء يبرر أن تقبل وردته بحرارة
أما أسلوبك في السرد فرائع
شكرا لك أخي
بوركت
حسنًا ،، أنت رائع جدا أستاذى
جمل تعبيرية قصيرة
متزامنة و مرتبة للغابة بهدف
لا حدود للزمان و المكان يقفا فى طريق كتابتك
بل هما طيِّعان جدا من خلال حبكة درامية مؤثرة
أمتعتنى جدا
رغم فكرتها المستعصية على القبول
لكنها ممتعة
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ