★ جَلْب الْحَبِيب ★

رحم الله من قال : إني لأفتح عيني حين أفتحها ... على كثير ، ولكن لا أرى أحدا ورحم الله القائل : لعمرك ما الأبصار تنفع أهلها ... إذا لم يكن للمبصرين بصائرُ وجزاك الله خيرًا شاعرنا الجميل ، ونحن في انتظار أمر الله ، فلا خلاص بغيره ، ودمت والأمة بخير وعافية .

قصيدة صادقة شعرا متدفقا، وفكرا متألقا، وتصويرا بارعا، وتعبيرا رائعا
صوت غناء يشبه صوت الأنين النابع من الحناجر الأبية
أصلح الله حال الأمة
وسلم الله روحك وقلبك.

الله الله أيها الشاعر الثائر
أخي الحبيب أحمد الجمل
قصيدة رائعة وغاية منشودة..فما حدت عن الحق فيها
قيد أنملة.
فهذا واقعنا للأسف الشديد.
بارك الله فيك أيها الحبيب
لك تحياتي وودي

دعني و دعك من الجهاد فإنه
يا صاحبي ولى زمان المرجلة

هذا زمان الهز من هيفا ومن
ليلى وسلوى ..هل أعد الأمثلة

ليس الرجال تناسل وتكاثر
إن الرجولة والشدائد مسبلة

زمزم نداءك لا مجيب يجيره
و ارج الهوينة في زمان المهزلة .....
...
قصيد رائع سلمت يمينك..

الأستاذ أحمد الجمل

ها أنت تصعد لتنصب نصب الألق بين النجوم فتجاور السهى وتنقش على الثريا كلام شاعر غيور على أمته المتهالكة على الدولار والدينار
هذا ثم إن فيض مودة لك شاعرنا الغيور
مع عميم تقدير

الله الله الله
راااااااائع


الحبيب الشاعر
احمد الجمل
أقبل بين عينيك
لهذه الدرة الفريدة
والجوهرة النضيدة

أسمعت سيدي
لكن القلوب بها صمم


طاب لي أن كنت أول المعانقين

بورك القلب والقلم
نحاياي
عارف عاصي

ربنا يعزك ويرفع قدرك أخي الحبيب/ عارف عاصي
وأشكرك جزيل الشكر على كرم أخلاقك وجميل إحسانك
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

وليست ببعيدة منك هذه الثورة وانت صاحب القلم الجريءالقوي
ولكني اتساءل هل هي الشعوب العربية " العروبة" هي التي
اوصلت نفسها الى هذا المنحدر ؟؟
ها انت وها انا من هذه الامة وامثالنا كثيرون ماذا بأيدينا ؟؟
ها هي الشعوب المنكوبة هنا وهناك وهناك والتي حاولت ان تدفع الضيم
ما حل بها ؟؟
العروبة يا اخي مكبلة بقيود من استولى عليها عنوة وأمسك بالزمام
وليس مهمت كبف ذلك ولكن الهجوم لا يكون على العروبة
مع اني اعلم اين توجهت كلماتك
ولكن الحروف قالت غير الذي في القلب
..
وبكن الف تحية لقلمك وفكرك
ولك مني كل التقدير

ربنا يحفظك ويبارك فيك أستاذي الحبيب/ محمد ذيب سليمان
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك القيمة التي أسعدتني كثيرا
وأتفق معك أستاذي في كل ما تفضلت به
غير أني أرى من وجهة نظري أنه لو كانت هذه حجتي وحجتك وحجة الجميع لأصبحنا عبيد الفراعين طيلة حياتنا
وأنا أفضل الموت بكرامة وعزة نفس على أن أعيش عبدا ذليلا مهانا
ولو كانت هذه حجتنا ...
لتغلب فرعون على موسى وقومه
ولم ير الزمان طاغية مثل فرعون
ولو كانت هذه حجتنا ....
لمات الإسلام في مهده في معركة بدر
والأمثلة كثيرة لا حصر لها
العبرة ليست بالقيود أستاذي الحبيب
العبرة كلها بالقلوب
فأين هي هذه القلوب المؤمنة الصادقة التي صدقت ما عاهدت الله عليه
أين القلوب المؤمنة الموقنة بنصر الله لها وهي تواجه ألف طاغية ولا تخش في الله لومة لائم ؟
أين هم الرجال الرجال بحق الذين لا يجبنون من أجل حياة فانية رخيصة أو عيال أو مال
ابحث عن الوهن يا أستاذي
الوهن كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم ( حب الدنيا وكراهية الموت )
هذه حقيقتنا
ونعم أنا وأنت من هذه الأمة ، وأنا لا أبرئ نفسي والله ولا ألتمس لنفسي عذرا ، فليس لي عذر مقنع
كل الشكر أستاذي الحبيب على كرم أخلاقك وجميل إحسانك
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

قصيدة رائعة أخي أحمد

لقد وصفتَ الحال فأجدتَ

إلى الله المشتكى

أدميتَ الجراح ؛ لعلّنا نفيق

فلله درّك من شاعرٍ مغوار

بارك الله فيك أخي

دمت في حفظ الرحمن

ماأبرع هذا القلم!!
أتعلم أخي الفاضل..
أقدر كل كتاباتك حتى لو اختلفت معك،في بعضٍ منها،أقصد تلك التي تخص فيها نون النسوة
ولكن دائما تروق لي وبشدة!قصائدك الوطنية الهادرة
التي تجمح ثائرة
فإن لم نستطع تغير الواقع فعليًا،فلنحاول ذلك بأقلامنا..
ومع أنه قد ينتابنا في كثيرٍ من الأحيان خيبة أمل في تحقيق ذلك،
لكن لابد من المحاولة مجددا..وعدم الإستسلام أو الخنوع لكل مايحصل .
بارك الله فيك أخي الفاضل ..ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى .
وأكثر لنا من هذه القصائد حتى ترجح كفتي كتاباتك على الأقل
مع كل الشكر والتقدير

أضحك الله سنك أختي الفاضلة/ نغم
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

غضبتك الأبية دوما في حق وتأتي قوية جارفة بكل صدق وإباء فلا فض فوك!

نعم ، أنا لا أحبذ جلد الذات ولكن الأمة النائمة هاته بحاجة لجلدها كي تفيق أو لعلها. والقصيدة رغم مباشرتها تحمل الكثير من الشعر والأبي من الشعور وأراها صرخة حق وإباء تستحق التقدير والتقديم.

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري