مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أحسنتم شاعرنا الرائع
ما شاء الله ..
ممتازة وبحر صعب وقافية صعبة أجدت فيها
وربما ما استثقله البعض ناجم من اللهجة
يعني حيدرة ينطق تلك الجزئية موزونة والقاريء يقرؤها بخلاف ذلك
ربما.. لا اريد أن اقوم بوزن ووو
لكن حاولت تقمص شخصية حيدرة للحظة فوجدت ذلك!
مصر
استادي محمد ديب سليمان اشتقت اليك كثيرا والى توجيهاتك ربما اني كنت غائبا عن الواحة مند مدة ...وقفت ابا الامين على الخلل واصلحته وربما خانني السمع على وقع لهجتي وعاميتي كما قال استادنا ابا الحسين
ههههه ودلك بمد لام **الي** مناداة للاصباح عموما مرجعيتنا لغتنا الفصحى ولا للهجة اخرى ...تحية كبيرة لك استادي ابعث بها لك عمن هدا المنبر
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
حياك الله شاعرنا العزيز وبائيّتك الرَّفيع مقامها الجزيل بيانها ،
أجل هي حيرة تنبجس من أطرافها حكمة الشعر وسحر القريحة ،
فجزاك الله خيرًا وودًّا ، محبتي .
لذي حيرَةٍ في البُعْدِ يسعى بمطلب
......................فيكتبُ والوجدانُ يهفو لتكتبي
ويغرفُ من حلو المدادِ طلاوةً
...................ليسقيكِ عذباً من فراتكِ فاشربي
ويحلُمُ والأحلامُ تسكنُ وعْيَهُ
....................بلقيا وصالٍ بينَ شرْقٍ ومَغربِ
ويرْسِلُ شوْقاً كالحَمامِة زاجلا
..................إليكِ بحَرْف الضادِ نحواً لتُعرِبي
فشُدّي رحال الوصلِ نحو شروقه
...............ومدّي جُسورَ النورِ في كنف النبي