حب .

نَظَرَتْ إلى وجههِ نَظرةً حَمَلَتْ حُبَ العمرِ كلهِ, بينما تداعت سنوات
العمرِ صوراً متتاليةً, تحملُ ذكرياتَ العشرةِ الطويلةِ أمام ناظريها.
فجأة .. غَسَلَ القلبُ في تسامحٍ كل ذكرى مرةٍ أو مؤلمةٍ..
أغمضت عينيهِ, وترحمت عليهِ.


من وحي ومضة محسن البدراوي ( لقطة ).

الحب يغفر له ما أصابها منه من مر وألم
وبخط النهاية أصبح بحاجة لمن يترحم عليه, وليس لمن يحمل عليه مره وإيلامه
حتى وإن لم يتوافر الحب فتكفي العشرة الطويلة لتشفع
نهاية تجعلنا نفق مع النفس فنغفر راضيين قبل أن نُرغم على ذلك !
تركت في نفسي أثر ورهبة أخت نادية فهناك أشياء لانضعها في حساباتنا ولم تحتل من تفكيرنا مكانا
بوركت واليراع
تحاياي

نَظَرَتْ إلى وجههِ نَظرةً حَمَلَتْ حُبَ العمرِ كلهِ, بينما تداعت سنوات
العمرِ صوراً متتاليةً, تحملُ ذكرياتَ العشرةِ الطويلةِ أمام ناظريها.
فجأة .. غَسَلَ القلبُ في تسامحٍ كل ذكرى مرةٍ أو مؤلمةٍ..
أغمضت عينيهِ, وترحمت عليهِ.


من وحي ومضة محسن البدراوي ( لقطة ).

بالحب وحده نرسم صورا للتسامح والغفران
احترامي

نَظَرَتْ إلى وجههِ نَظرةً حَمَلَتْ حُبَ العمرِ كلهِ, بينما تداعت سنوات
العمرِ صوراً متتاليةً, تحملُ ذكرياتَ العشرةِ الطويلةِ أمام ناظريها.
فجأة .. غَسَلَ القلبُ في تسامحٍ كل ذكرى مرةٍ أو مؤلمةٍ..
أغمضت عينيهِ, وترحمت عليهِ.


من وحي ومضة محسن البدراوي ( لقطة ).

أختي العزيزة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
ومضة إنسانيّة بامتياز .. تقف الزوجة الأرملة فوق رأس زوجها المسجى .. وتترى الذكريات معه ..
وفي هذا الموقف المقدس ... تصفو وتسامح وتترحم !
رأيتُ أنها كتبت بقلم جاف بعض الشيء ! أقصد أنها تستحق عباراتٍ أشفّ وأكثر إيلاماً وتأثيراً .. وأحسستُ
أنها أرملة متماسكة أكثر مما ينبغي في هذا الموقف ، تنهل من عقلها لا من قلبها ..وإلاّ فأين الدموع ؟! ولو دمعتين !!
تحياتي
ملحوظة محيّرة : في الترمّل الأغلب أرامل .. وقليل من الرجال الأرملُ !!! ههه

غَسَلَ القلبُ في تسامحٍ كل ذكرى مرةٍ أو مؤلمةٍ..

موقف إنسانيّ راقٍ ... لكنّ التّسامح في الحياة أهمّ منه بعد الممات
أرىف أناسا يطلبون مسامحة الميّت وهو مسجّى، وأستغرب لمَ لا يطلب هذا الطّلب وهو حيّ كي يسعد بشعور المسامحة؟!
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(الذّكرياتِ)

الحب يغفر له ما أصابها منه من مر وألم
وبخط النهاية أصبح بحاجة لمن يترحم عليه, وليس لمن يحمل عليه مره وإيلامه
حتى وإن لم يتوافر الحب فتكفي العشرة الطويلة لتشفع
نهاية تجعلنا نفق مع النفس فنغفر راضيين قبل أن نُرغم على ذلك !
تركت في نفسي أثر ورهبة أخت نادية فهناك أشياء لانضعها في حساباتنا ولم تحتل من تفكيرنا مكانا
بوركت واليراع
تحاياي

عزيزتي آمال
قراءة رائعة وفهم عميق أنت به جديرة
مشاعرك الرقيقة تضفي لمسة حريرية على الموضوع
خالص مودتي وتحية عطرة
لا حرمني الله من جميل حضورك.

بالحب وحده نرسم صورا للتسامح والغفران
احترامي

الأخ/ يحي البحاري
كثير تقديري لمرورك الوارف الخصب
قراءة راقية غير مستغربة
تقديري وامتناني.

نَظَرَتْ إلى وجههِ نَظرةً حَمَلَتْ حُبَ العمرِ كلهِ, بينما تداعت سنوات
العمرِ صوراً متتاليةً, تحملُ ذكرياتَ العشرةِ الطويلةِ أمام ناظريها.
فجأة .. غَسَلَ القلبُ في تسامحٍ كل ذكرى مرةٍ أو مؤلمةٍ..
أغمضت عينيهِ, وترحمت عليهِ.


من وحي ومضة محسن البدراوي ( لقطة ).

هو آخر لقاء وليس آخر الحبّ
وهي ساعة الوفاء حينما تغسل بدموعها كلّ ذكرى أليمة ..ليبقى الصفاء امام النظر المتبقي...
ومضة جميلة ..احييك والأخ محسن بدراوي

أختي العزيزة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
ومضة إنسانيّة بامتياز .. تقف الزوجة الأرملة فوق رأس زوجها المسجى .. وتترى الذكريات معه ..
وفي هذا الموقف المقدس ... تصفو وتسامح وتترحم !
رأيتُ أنها كتبت بقلم جاف بعض الشيء ! أقصد أنها تستحق عباراتٍ أشفّ وأكثر إيلاماً وتأثيراً .. وأحسستُ
أنها أرملة متماسكة أكثر مما ينبغي في هذا الموقف ، تنهل من عقلها لا من قلبها ..وإلاّ فأين الدموع ؟! ولو دمعتين !!
تحياتي
ملحوظة محيّرة : في الترمّل الأغلب أرامل .. وقليل من الرجال الأرملُ !!! ههه

الأستاذ الفاضل/مصطفى حمزة
أضحكني تعليقك مرتين ..
الأولى: عندما أكتشفت إني نسيت الدموع فعلا
وكيف يمر موقف كهذا بلا دموع .. فلتكن النهاية إذا:
( أغمضت عينيه, وغسلته بدموعها, وترحمت عليه ).
والمرة الثانية: عندما ذكرت الترمل ـ أوافقك على هذه الظاهرة
ما أكرمك أديبا وقارئا وناقدا, وما أعذب مروك الكريم
دمتم لنا أعلاما تنير الدرب.

موقف إنسانيّ راقٍ ... لكنّ التّسامح في الحياة أهمّ منه بعد الممات
أرىف أناسا يطلبون مسامحة الميّت وهو مسجّى، وأستغرب لمَ لا يطلب هذا الطّلب وهو حيّ كي يسعد بشعور المسامحة؟!
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(الذّكرياتِ)

أستاذة كاملة
صدقت عزيزتي .. أولى بنا أن نغسل قلوبنا دائما بالحب
والتسامح والغفران لتكون الحياة أحلى وأنقى.
سعدت بقراءتك المتفحصة الواعية
شكرا لمرور شرف به حرفي, وأسعد قلبي.