عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
هذا هو الإختلاف من اول إبتسامة...
فلا هو كان سريعا فيما يود أن يقوله
ولا هى صبرت لتفهم ماذا يريد أن يقول ومضت بحسرتها
ابتسما .. فاختلفا.. وافترقا.
ومضة لطيفة ـ بوركت.
يبدو أننا يجب أن نطور أدوات الاستقبال والإرسال لدينا فنتيجة ذلك كانت وخيمة على ما يبدو ..أحسنت ..أزكى التحيات
من المفروض إن الإبتسامة هى لغة بلا حروف، وهى مفتاح القلوب
ولكن ما حدث هنا هو سوء تفاهم من سوء تباسم
ومضة معبرة بحسها ومعانيها.