هذا مستوى استثنائي في كتابة الشعر!
خاصة من شاعرة
وخاصة الثلاثة مقاطع الأولى
محملة بطاقات شعرية عالية
أقرأ للمرة الأولى
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
هذا مستوى استثنائي في كتابة الشعر!
خاصة من شاعرة
وخاصة الثلاثة مقاطع الأولى
محملة بطاقات شعرية عالية
أقرأ للمرة الأولى
سَقَطَ القِنَاعُ فَأسْرِجُوا خَيْلَ الرَحِيلِ، دِيَارُنَا بَاتَتْ حَرَامًا فَاخْرُجُوا
إنْ تَخْرُجُوا طَوْعًا فَتَمَّ لَكُمْ بِهَا خَيْرٌ وَإلا فالرّغَامُ وَالانْتِقَامْ
قفلة لا يقبل عنها بديل..وليس هناك خيار ثالث :إما ..وإما..
حرف ثائر بوعي وفي هدوء..
أحييك أيتها النخلة السامقة ربيحة الرفاعي..
جفت الأقلام ورفعت الصحف ما أروع حرفك وقصيدك سيدتي
أسجل إعجابي
وَعَلَى مَآدِبَ مِنْ دَمِ الشُّهَدَاءِ يَشْرَبُهَا وُلاةُ أُمُورِنَا تَرَعًا حَرَامْ
وَتَلُوكُ لَحْمَ نُسُورِهَا أضْرَاسُ حُرَّاسِ الخَطِيئَةِ فِي بِلادٍ قَطَّعَتْ ...
أوْصَالَهَا أنْصَالُ أنْصَارِ التَّصَبُّرِ فِي دَيَاجِيرِ الجِمَامْ
قَطَعَتْ عُهُودَ المَوْتِ فِيهَا أنْفُسٌ، عَزَفَتْ عَلَى أوْتَارِهِ لَحْنَ التَّمَامْ
أليست الأيام تجتر ذاتها مع تبديل المقاعد ربما ؟؟؟
الله الله يا فارسة الحرف العربية الشامخة ... الله الله يا شاعرة
صمتي ودهشتي ونشوتي وعظيم تقديري ... وكفى