خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..
هكذا قرأت ال ق.س .ك..
أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
وليتها ما ذهبت، فكم من لقاء عدنا منه وقد نقص منا شيئاً أو أشياء ..
مبدعة دائماً أديبتنا الراقية خلود جمعة
أموتُ أقاومْ
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
نص مكثف يحمل في خلفيته ما بين السطور
دلالة العنوان(خيبة)، منفتح بدلالته المفتوحة
من خلال التنكير.. أفسحت مساحة واسعة لنا
للتساؤل عن خيبتها؟.
إبداع جميل.. بمفارقة عودتها بلا قدمين ..!!
تحياتي
لولا العنوان لما أدركنا المغزى!
للوهلة الأولى تصورتها عادت بجناحى الفرحة تطير!.. لكن (خيبة) أضافت المرارة للمغزى
اللقاء الأول قد يكون نهاية تولد من حضن البداية!
رائعة
تحياتى