نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأخ هشام
ربما تكون قد سردت ما كنت تشاهده تلك الأيام
أثنا دفن أحد الموتى
ولكنك فعلا أحسنت وصف المشاعر ربما حين بكيت بحرقة على ألم الفقد والفراق
نحن حتى بعد ان تقدمت بنا السنون عند كل وفاة وأمام كل قبر نقف أمامه نبكي كثيرا
إذا تركنا لأنفسنا معايشة الحدث والإنغماس فيه
أجدت ونقلتنا الى نفس الحالة
جزاك الله خيرا
ع ع ع عباس علي العكري
الفقد ـ شعور صعب وصفه، ومن فارق من أحب فقد عاش ما هو أصعب من الموت
الموت ـ هو الألم الحقيقي للبشر ، وألم الفقد مرير على قلوبنا
ولكن الموت علينا حق.
قصة بديعة استوقفني محمولها الهام وأدائها المائز
أسلوب قصي ماتع بشاعرية في التعبير
ورمزية لم تبتعد عن الواقع
دمت بكل خير.