العَنْكــــــور ...

وقبل وصولنا إلى باب المسجد بخطوات رفعت بصري لأنظرَ إسم الجامع فإذا به ( جامع عبد الله بن عمر )

السلام عليكم
قصة مشوقة ,مرتبطة البداية والنهاية ارتباطا جميلا ,
مصادفة رائعة وفذة ,
دعاء يستحق الحفظ
شكرا لك أخي رياض
ماسة

الأستاذ هشام النجار :

وقرأت سرد المتعبين فأزهرت ... لجميل عمقِ قراءةٍ ملكاتُ
فاسلمْ مُحبًّا يا هشام لخلّةٍ ... تردُ الجمالَ تحفّها الدَّرجاتُ

شكري ومحبتي وتقديري .

ببساطة في الأسلوب ومهارة في اقتناص اللحظة وتأثيث المشهد المصور لها بالمؤشرات والمؤثرات المهيئة للمتلقي لاستقبال النص واستلام دلالاته وضعنا القاص في نصه هذا أمام لحظة حملت رسالة اليقين واطمئنان القلوب بذكر الله والإيمان برحمته في أشد ساعات العمر حلكة

كنّا هنا في حضرة روعتك أديبنا
لا حرمك البهاء

تحاياي

قصة جميلة تأسر القلوب ،
دمت مبدعًا شاعرنا الحبيب .

بأسلوب السهل الممتنع كانت تلك الشائقة بما تحمل من مضمون ورسالة من بين السطور جاءت ببيان بديع وصور ناطقة ورمزية عالية نجح شاعرنا الفاضل في نسجها
وجاءت قراءة أ. هاشم لتضيء جوانب النص وتثري الذائقة
شكرا لكما تلك المتعة
تحاياي

أضاء الله لكم سبل الود والعطاء والمحبة الصادقة ، كثير احترام وامتنان
أديبتنا الكريمة .

قراءة مضيئة لقصة اتحفتها روعة السرد وبلاغة الحرف وعمق المعنى
هناك حس روحاني يحملنا على جناح التامل لنرى النور الذي يغلف الحرف
بوركت وكل التقدير
اسجل اعجابي

كم تسرُّ الحروف وصاحبها حينما تكون روح الخلود بجمال الحِس بينها ،
شكرًا من القلب ، وتحايا بحجم عبير صدق الشعور وسابقة الوفاء .

وقبل وصولنا إلى باب المسجد بخطوات رفعت بصري لأنظرَ إسم الجامع فإذا به ( جامع عبد الله بن عمر )

السلام عليكم
قصة مشوقة ,مرتبطة البداية والنهاية ارتباطا جميلا ,
مصادفة رائعة وفذة ,
دعاء يستحق الحفظ
شكرا لك أخي رياض
ماسة

وعليكم السلام والرحمة والإكرام ماسة الأدب والذوق الرفيع ، وشكرًا
لهذا الحضور البهي ، تحيتي وسلامي وكثير امتنان .

قصة مأهولة بالروعة ومسبوكة بإجادة
سردها جميل
أحييك

القصة قوية وجميلة ولغتها رائعة
وقراءة الأخ هشام النجار فيها زادتها جمالا

شكرا لكما أخوي
بوركتما

اللهمَّ اجعلني من أعظم خلقكَ
نصيبًا في كلّ خيرٍ تقسمُهُ ، وفي كلّ نورٍ تنشرُهُ ، وفي كلِّ رزقٍ تبسطهُ
وفي كلّ ضرٍّ تكشفه ، وفي كلّ بلاءٍ ترفعُهُ .

بارك الله فيك على هذا الدعاء الجميل ـ سأحفظه وأدعو به إن شاء الله
قصة مؤلمة وكأني بك تحكي ما حدث هنا في بنغازي ـ مررنا بكل ما حكيت
وتعرضت بيوتنا لقذف القنابل ، واضطررنا للنزوح من منازلنا ، وما أشبه
ما يحدث في كل البلاد العربية ببعض.
ما أجمل ما حملت حروفك من معان ونسج وتصوير
ومن عمق الألم تتفتق القوافي لتخرج صادقة مؤثرة.
ولا أنسى أن أشكرالأستاذ هشام النجار على رؤيته
النقدية الرائعة للقصة .
دمتما بكل خير.