صرخة من قلب أبيّ ..
" ولا تحسبنّ الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون "
بورك النبض وسلم اليراع ..
تحياتي .
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
صرخة من قلب أبيّ ..
" ولا تحسبنّ الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون "
بورك النبض وسلم اليراع ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
فلا تخلو بلاد من دماء
وإن كان المعاش بها استقاما
إذ لم تسلب الأوطان حربا
ستسلب بالتفرق فانقساما
☆☆☆☆☆
صدقت وربي..
أبيات قوية من قلم محترف.
وما اقتبسته لحضرتك هنا ..أستاذي الكريم
لهو مسك القصيدة .
مع خالص تقديري..
ونحن في انتظار " هيلاري " ، فلعلها تصلح ما أفسده أخواها ، قبيل
أن يكتب التأريخ قصصًا عن فناها !!! ، وكان حقًّا على اللطيف نصر أمة
الأخيار وإن طال الزمن ، شكرًا أستاذنا للمعاني وفحواها ، فلا يسطيعها إلا من
بالجمال واليقين تناهى ، تحيتي وتقديري .
غضبة حين تملأ القلب والروح فلا بد من منفس تخرج منه
ويخرج معها ما في القلب من قهر على هذا الكم من الظلم
والقتل اللامبرر ..
أجدت ايها الشاعر في شعر جاء مناسبا مقالا ومقاما لما ترى العين وتذهل
مودتي
قصيدة سامقة بشاعريتها وسبكها اللغوي,
وتضمنت لوحات رائعة معبّرة عن حالنا وما آلت إليه أوضاعنا , بل وحال كل امبراطورية ترتقي سلالم المجد ثم لابد أن تهوي على السفح المقابل.
وما تحمله أيضا من بصيص أمل ونور .. فإننا لابد يوما أن نرتقي ونصعد سلالم المجد ثانية مهما طال الزمن.
هكذا يجب أن يكون الشعر هادفا معبّرا وهادفا.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري