سنصعَدُ كلّما نَزلـــوا

سنصعَدُ كلّما نَزلـــوا مقـــاما ونَحْيَا كلّمَا قتَلـوا انتقـاما شعوبُ الأرض شاهدةٌ عليهم على إحراقهم جثثَ اليتامى لقد نظرتْ لهم شَزرا عقـولٌ أهانتْهم فلاسفــةٌ قُـدامــــى ألم يعيــوا لماضٍ فيه ظلمٌ! وفرعونُ اختفى في القبر؛نامـا وأين (الهتلـرُ) المغوارُ عنهم يذكّـرهــم ويعتصِر العظاما عــلامَ الظلمُ مندحِرٌ خذول! وهل للعدل يومًا أن يُضاما! تكالبَ "بوشُ"من مغزى سؤالي وأنتظـر الإجابةَ من اُباما وللمستعمرينَ وعــودُ برق تخلّـلَ في الدجى غيما جَهاما ولكنْ لارْتداد العقـل جهـْــلا ورغـــم رُقيّنا (جينٌ) تنامـــى فـ (ديناصورنا) انقرضَ اتباعـًا لعلم (الجهل) لم ينهض قيامــا (بقاءُ الأصلحِ) اخترقتْ قواهُ ولم تخرقْ من الغنَمِ السلاما كذا الإنسانُ إن يجهلْ سيسقطْ وما ترك العداوةَ والصِدامـا خذوا مِن عصرِنا مثلًا كثيرا لطغيانِ الهوى شَهَروا الحساما فـــلا تخلـوْ بــلادٌ من دمـاء وإن كان المعاشُ بها استقاما إذا لم تُسلب الأوطــانُ حـرْبًـا ستُسْلب بالتفــرّقِ فانقساما لقد أحْيــــوا مقــالاً جاهليّـًا أباحَ الظُلْمَ واستهوى الظلاما فمَـن يَظلمْ فلا يُظلمْ ولكــنْ أ للمظلـــومِ أن ينسى انتقامـا! تخبّـرُنا قبورُ الأمسِ عنهم: طغاةُ الجورِ لم يُحيوا عظامـا

قصيدة أكثر من رائعة
رغم رفضي التام لمضمون العنوان والبيت الأول
فصعودنا ليس له علاقة بهبوطهم وحياتنا لا تكون بقتلهم لنا فنحن نحن نسموا برقينا وعزتنا وفكرنا وندنوا بزوالها
قصيدة رائعة أبدعت
تحيتي وتقديري

ما أروع الشعر وما أصدقه بنبل الغاية !
كم نفخوا مواقد المكر ’ وكم غمروا أجواءنا بالقهر , لكن نجم أمّتنا بقي في صعود , وبقي صعودهم بغيظهم مردود

المقال يناسب المقام وهذه طبيعة شعر التحدي تغلب عليه الحدة والخطابة

بورك حرفك الرائع

قصيدة اعتصرت ليمون القلب بما حملت من بشاعة الواقع وظلم الطّغاة للمستضعفين

هم جموع مرتزقة بنيت على باطل ولن تزيلها إلّا قوى الحقّ

ندعو الله أن يهدي شباب أمّتنا إلى دب الحقّ والهداية لهزم هذه السّرطانات التي تنهش جسد أمّتنا

دام شموخ حرفك وإباء روحك أخي

ودمت مبدعا

قصيدة رائعة
دمت بهي الحرف
مودتي وتقديري

هذه القصيدة النعيمية الفيتورية. فيها رائحةالشعر التحرري
شعر الحرية. الحماسي الماتع

انا احب كثيرا. هذا. اللون

من العنوان كان الجواب. باين.

بصمة بصمة. واضحة. سيدي النعيمي استاذي الغالي
شرف كبير ان نقرا. لكم هذا اللون الواثب

لا بد أن يأتي يوم يندحر فيه الظلم ويقوى فيه الحق وترفع رايته
فلا شيء يدوم والنصر قريب بإذن إن توكلنا على الله حق التوكل

تحية لك شاعرنا عبدالستار النعيمي

بافكار تفوح بالروح الوطنية السامية وبلغة شعرية متدفقة بالجمال كتبت قصيدة تلامس الضمائر والقلوب
شاعرنا الجميل الاستاذ عبد الستار
بوركت هذه الانفاس الشعرية المؤثرة
ودمت بكل خير
خالص الاحترام والحب

قصيدة أكثر من رائعة
رغم رفضي التام لمضمون العنوان والبيت الأول
فصعودنا ليس له علاقة بهبوطهم وحياتنا لا تكون بقتلهم لنا فنحن نحن نسموا برقينا وعزتنا وفكرنا وندنوا بزوالها
قصيدة رائعة أبدعت
تحيتي وتقديري

الأستاذة ليانا الرفاعي

أهلا بك على صفحتي المتواضعة مع الشكر لك

رغم رفضي التام لمضمون العنوان والبيت الأول

هذا رأيك ومن حقك التصريح به

فصعودنا ليس له علاقة بهبوطهم وحياتنا لا تكون بقتلهم لنا

أنا لا أقول كما فهمتِ ؛إنما التعبير المجازي عن صعودنا ونزولهم يراد به المقايسة والفخر

الله الله الله

ما أروعَ الشعر و ما أعذبه عندما يتدثر بالحكمة و الموعظة و كلمة الحق

دمت أخي و دام نزف قلمك الحر الأبي