الأخت ام فراس/
قصة رائعة جداً طرحتِ فيها مشكلة عصرية عانى ويعاني منها الكثير
واحياناً تنتهي بالوداع وكثيراً ما تنتهي دون كلمة الوداع
نص وضعنا بين العالم الافتراضي وحلم تحويل هذا الافتراض إلى واقع جميل
اقبلي مني كل تحية عطرة
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت ام فراس/
قصة رائعة جداً طرحتِ فيها مشكلة عصرية عانى ويعاني منها الكثير
واحياناً تنتهي بالوداع وكثيراً ما تنتهي دون كلمة الوداع
نص وضعنا بين العالم الافتراضي وحلم تحويل هذا الافتراض إلى واقع جميل
اقبلي مني كل تحية عطرة
نص عرض لمشهد بات محورا لواقع مرّ تعيش الإنسانية عبر عالم يسمونه افتراضيا وهو واقع أهله واقعيون لكنهم متوارونادت لتستحم من بقايا أدران العواطف الوهمية...التي طعنت براءة المشاعر.
حاولت النهوض...ومن جديد... لتستقبل حياة جديدة هانئة... لكنها اكتشفت أخيرا أنها فقدت قلبها....وسكينتها..
وددت لو نسقته كاتبتنا بأسلوب الفقرة وباستخدام علامات الترقيم بديلا عن تلك النقاط وتقطيع السطور
دمت غاليتي بخير
تحاياي
في حمى العلاقات الوهمية التي تتصنع المشاعر فيها شخصيات بعضها غير حقيقي وبعضها صفاته وهمية ، تكتب القصص المستقاة من الواقع، ليبكي القارئ قلوبا كسرت وبيوتا دمرت بكسر قلوب أربابها، ومع ذلك فلا أحد يتعلم
قصة جميلة أختي
شكرا لك
بوركت
من العالم الوهمي والتقنيات الزائفة
كانت تلك القصة الجميلة ـ ونص نابض بالصدق ويفيض روعة
دمت متألقة.
ربما هي من اضاعت روحها في العالم الإفتراضي الذي دخلته بمحض تفكيرها
حين نرضى بأنصاف الحلم علينا تقبل كامل الهزيمة
الوداع هو الحل الذي سيبقي على بعض ذكريات غير مشوهة
عميقة ومؤلمة
بوركت وتقديري
ما كُتب كان رونقا من إنسانة متمكنة من رسم معالم الحياة الحقيقية ،
حرف متفرد في طرحه وغاياته النبيلة
شكرا
16108000