النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
هكدذا يزف الأبطال المقاومين للحور العين
وهكذا يقيم الصهاينة حفلات أعراسهم بالجرافات تدمر منازل أهلهم
قصتك حزن وفرح وأمل
بات كثير من العرسان يزفّون لعرائس الجنّة تاركين عرائس الأرض يندبن حظّهنّ!
قصّة مؤثّرة بأسلوب جميل لافت
بوركت أخي الدكتور مازن
تقديري وتحيّتي
ما زال المشهد ماثلا أمامي بعد قراءة النص !!
وشعور ينتابني يأخذني بين الإعجاب بقدرة التعبير وبين حزن الصورة والحدث وبين الفرح بما وعد الله عزّ وجل عباده المخلصين !
لكم محبتي وتقديري
أخي الحبيب الدكتور مازن
أسعد الله أوقاتك
أظن أن جنة الله سبحانه لم تنشغل يوماً بالأعراس انشغالها بها هذه الحقبة !
وكأن هناك اتفاقاً بين أرض السُّنّة ، ورياض الجنّة ، أن تُمد الأولى الأخرى بالعرسان !
نصٌّ من أدب الجهاد الجميل ، يعبق بفكرته مسك الشهادة ، وبتعبيره الإيحاء الجميل ، واللغة العذبة
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هو ارتقى إلى السماء ليزف للحور العين
وهي تقف مع عائلته في مواجه القادم يدفع الثمن
لهذا منحهم الله شفاعته يوم القيامة فهم كفلاء فيما أوجع به العدو وهم معذبون بفقده
قصتك فصلت هذا بأسلوب رائع أخي
شكرا لك
بوركت
أروع القصص هي التي تلمح ولاتصرح ..تشير من بعيد
وعلينا نحن القراء ان نتتبع تلك الإشارات ..
نثرت في فضاء قصتك الصغيرة جدا والكبيرة جدا في آن
نعم نثرت شذرات وعلينا تجميعها لننال درتك الفريدة هذه..
هل ذكرت لنا أنه قام بعملية استشهادية ؟ لا لم يحدث
ولكن كان مشهد استشهاده البارع الذي رسمه قلمك لنا
مع الرابط الشهير بهدم البيت بالجرافات لكل من قاوم ذلك
الوغد المستعمر..
هكذا تكون القصص القيمة والحساسة التي تحترم عقل القاريء
وتجعله مشاركا ومساهما في العمل ..
أشكرك أخي الأديب الكبير / د مازن
لما امتعتنا به هنا
مع تقديري واحترامي.
حسام القاضيأديب .. أحياناً