عِراقِيٌّ في الواحَةِ

مِنَ القَصَائدِ التي قرأناها قُبيلَ أشهر في الغرفةِ الصَّوتية للواحَة الثقافيّة

تَداعى رَحيقُ الصَّبْرِ ، والعزمُ مورِقُ وإن راحَ دمعُ الشَّوقِ بالقدِّ يرْشُقُ وأترَعْتُ من دفءِ الأصيلِ ، يراعتي أهابَتْ بكـأسٍ بالهُيامِ يُعتّقُ كأنَّ سَما الفِردوسِ ظِلُّ مَداركي وأروقةَ الإحسانِ باللُّطفِ تُغدِقُ فجاشتْ عيونُ الفكرِ شِعْرًا مُعبِّــــرًا وطابتْ أعاريضٌ ، وضرْبٌ مُنمَّقُ وهزَّ نشيجُ الصَّدْرِ نهضةَ خافِقي إذا .. نَفَحاتُ الخِلّ نبضٌ يُشقْشِقُ ! لأنّي عِراقيٌّ ، وتلك براعـتـي بها يسْتهلُّ الحالُ ، والوصفُ مُشرقُ يُزاحمُ بالقومِ الأكـابر حُسْنُهُ يصونُ المعـاني ، بالمباني يُحلّقُ وإنّي من العُربِ الكرام ، فصاحتي تجوبُ فضاءَ النُّور ، والنَّوْرُ مَنطقُ وإنّي من الأحبابِ ، أحبابِ صادقٍ بهِ أزهرتْ روحي ، وشدوي مُرقْرقُ فمَنْ ذا يُداني بالمواهبِ مَن رأى بعينِ الهوى ما ليس يرنوه شيّقُ ؟ تداعى بهائي ، والحروفُ تعمْلقتْ وكـلُّ ذكـيٍّ بالصَّفا يتعمْلقُ بَواحي على دربِ الإخاءِ زرعْــتُـهُ وفي الواحةِ الغرّاءِ يسْمو المُشرِّقُ فإن غالَ حِلْمـي بالهُــذاءِ مُغرّبٌ وساءت ظنونٌ ، واستشاطَ مُوثَّقُ أهبْتُ بعِرفاني ، وأزلفْتُ ثورتي وثروةَ أخلاقٍ بها أتألّقُ فما نالَ حُلوَ الوصْلِ تاللهِ جازعٌ ولا شَمَّ تِرياقَ البطولةِ أحمقُ !! فِداءٌ لأرواحِ الشَّواعرِ مُهجتي وكلّ أديبٍ بالحَصَـافةِ يبْرقُ فِدًا للكبار الطيّبين مباهجي وفيضُ يقينٍ بالمعـارفِ يعبقُ لمنْ أسرفوا بالحبِّ والودِّ والنَّدى يُعانقُهم - دون الأنام – تحقّقُ فأدهشَ تحنانُ البدورِ فرزْدقًا ولاح من الأنجامِ بالقربِ رَزْدقُ تداعتْ تماهي بالجمال ، حيالها شخوصٌ من الماضي النقيِّ تُصفّقُ ثناءٌ من الجمهور ، وإرثٌ مُصاحبٌ صباحاتُه الخضرا هنا تتموسَقُ تُنشِّـأ جيلاً تائقًا لحضارةٍ سَقتْها الأماني ، والرَّشادُ المُعرِّقُ فطوباكِ أيّامي ، وطوبى حَبائبي بكم يتأسّى المجدُ ، والدهرُ مُشفقُ بكم راسخٌ غَرسُ الوئامِ ، وهمّةٌ سخيٌّ مَداها ، سبْقُها يتدفّــقُ وليس يُماهي الرّاسياتِ مُغفّلٌ وما كان يُثني الزاهياتِ تخنْدُقُ ولن يحْجبَ الغِربالُ زهوَ زواهري ولا عاد يُجدي المُرْجفينَ تملّقُ متى جّنّ ليلٌ في مَضاربِ باقلٍ فقد عادَهُ باسمِ الحَداثةِ بَطرقُ ! وإن راح عَبْدٌ يسْحرُ الناسَ باللُّقى فإنّ لقاءَ القومِ في الخلدِ يسْمقُ تداعى حيائي ، واستنارتْ مَنازلي فسُرَّ صديقي ، والعذولُ ممزّقُ ! وهـذا خزينُ المفرداتِ مُكبّـرٌ بهِ حازَ أرقـى الأمنياتِ " مُعوّقُ " !

لأنّــــــــــي عِـــــراقــــــيٌّ ، وتـــــلــــــك بـــراعــــتــــي
بهـا يسْتهـلُّ الحـالُ ، والوصـفُ مُـشـرقُ

يُــــزاحـــــمُ بـــالـــقـــومِ الأكــــابـــــر حُـــسْـــنُــــهُ
يــــصـــــونُ الــمــعــانـــي ، بـالــمــبــانــي يُـــحـــلّـــقُ

وإنّــي مـــن الـعُــربِ الـكــرام ، فصـاحـتـي
تـجــوبُ فـضــاءَ الـنُّــور ، والـنَّــوْرُ مَـنـطــقُ

وإنّـي مـن الأحبـابِ ، أحبـابِ صـادقٍ
بــهِ أزهــرتْ روحــي ، وشــدوي مُـرقْــرقُ

والله إنك قد جمعتها كلها فهنيئًا لك ونسأل الله تعالى لك المزيد.

وهنيئًا للواحة و لنا هذه الصحبة الطيبة التي أتاحت لنا الامتياح من نمير
هذا الحرف الأصيل.

طابت الأمسيات بوجودكم أيها الشاعر الكبير.

دمت متألقًا أخي.

محبتي وتقديري.

وإنّي من العُربِ الكـرام ، فصاحتـي
تجـوبُ فضـاءَ النُّـور ، والنَّـوْرُ مَنطـقُ
وإنّي مـن الأحبـابِ ، أحبـابِ صـادقٍ
بهِ أزهرتْ روحي ، وشدوي مُرقْـرقُ
فمَـنْ ذا يُدانـي بالمواهـبِ مَـن رأى
بعينِ الهوى ما ليس يرنـوه شيّـقُ ؟

سلام الله عليك أستاذي كأني بالشعر يصافحك وينقاد طوعا لأمرك

وطائره بسمائك دوما مغرد اذا مادعوته كان ملبيا وانه صار أليفا

بحكمتك وحنكتك فلا يقدر على فراقك ..........


لله درك من شاعر لا يشق له غبار ......بوركت وبورك القصد والقصيد .......

وتقبل أسمى معاني الود والاحترام أستاذي

فــمــا نـــــالَ حُــلـــوَ الــوصْـــلِ تاللهِ جـــــازعٌ
ولا شَــــــمَّ تِـــريـــاقَ الـبـطــولــةِ أحـــمــــقُ

حكمة بالغة...
لافض فوك.

مِنَ القَصَائدِ التي قرأناها قُبيلَ أشهر في الغرفةِ الصَّوتية للواحَة الثقافيّة

لأنّي عِراقيٌّ ، وتلك براعـتـي بها يسْتهلُّ الحالُ ، والوصفُ مُشرقُ يُزاحمُ بالقومِ الأكـابر حُسْنُهُ يصونُ المعـاني ، بالمباني يُحلّقُ وإنّي من العُربِ الكرام ، فصاحتي تجوبُ فضاءَ النُّور ، والنَّوْرُ مَنطقُ

من عيون قصائدك وروائع الشعر الفصيح أخي الحبيب رياض ، وأنت لعمري جدير بما فخرت إنسانا وشاعرا عربيا متميزا .

محبتي وتقديري

لا فضّ فوك أستاذنا الجميل


محكمة السبك جميلة المعاني وعذبة الموسيقى



لكم ألف تحية

لأنّــــــــــي عِـــــراقــــــيٌّ ، وتـــــلــــــك بـــراعــــتــــي
بهـا يسْتهـلُّ الحـالُ ، والوصـفُ مُـشـرقُ

يُــــزاحـــــمُ بـــالـــقـــومِ الأكــــابـــــر حُـــسْـــنُــــهُ
يــــصـــــونُ الــمــعــانـــي ، بـالــمــبــانــي يُـــحـــلّـــقُ

وإنّــي مـــن الـعُــربِ الـكــرام ، فصـاحـتـي
تـجــوبُ فـضــاءَ الـنُّــور ، والـنَّــوْرُ مَـنـطــقُ

وإنّـي مـن الأحبـابِ ، أحبـابِ صـادقٍ
بــهِ أزهــرتْ روحــي ، وشــدوي مُـرقْــرقُ

والله إنك قد جمعتها كلها فهنيئًا لك ونسأل الله تعالى لك المزيد.

وهنيئًا للواحة و لنا هذه الصحبة الطيبة التي أتاحت لنا الامتياح من نمير
هذا الحرف الأصيل.

طابت الأمسيات بوجودكم أيها الشاعر الكبير.

دمت متألقًا أخي.

محبتي وتقديري.

**(( شعورٌ طيّبٌ من قلبٍ كبيرٍ ، وَحضورٌ يشرح الصَّدر ويملأ
النَّفسَ بهجةً وَحبورًا ، فتح اللهُ عليك فتوح العارفين ، وجزاك بما
يجزي به أحبابه وخلصاءه ، مع أسمى آيات الود سيدي الكريم ))**

لأنّــــــــــي عِـــــراقـــــيٌّ ، وتـــــلــــــك بـــراعــــتــــي
بها يسْتهلُّ الحالُ ، والوصفُ مُشـرقُ
يُـــــزاحـــــمُ بـــالـــقــــومِ الأكـــــابـــــر حُـــسْــــنُــــهُ
يــصـــونُ الـمـعــانــي ، بـالـمـبـانــي يُــحــلّــقُ
وإنّــي مــن الـعُــربِ الـكــرام ، فصـاحـتـي
تـجـوبُ فـضـاءَ الـنُّــور ، والـنَّــوْرُ مَـنـطـقُ
وإنّـي مـن الأحـبـابِ ، أحـبـابِ صــادقٍ
بــهِ أزهــرتْ روحـــي ، وشـــدوي مُـرقْــرقُ

أنعم بك إنسانا وشاعرا عراقيا نبيلا!

تـداعــى بـهـائـي ، والـحــروفُ تعمْـلـقـتْ
وكـــــــــــــلُّ ذكـــــــــــــيٍّ بـــالـــصَّـــفــــا يــتــعـــمْـــلـــقُ
بَـــواحـــي عـــلـــى دربِ الإخـــــــاءِ زرعْـــتُــــهُ
وفـــي الـواحــةِ الـغــرّاءِ يـسْـمـو الـمُـشــرِّقُ
أهـــبْــــتُ بـعِــرفــانــي ، وأزلـــفْــــتُ ثـــورتــــي
وثـــــــــــــــروةَ أخـــــــــــــــلاقٍ بــــــــهــــــــا أتــــــــألّــــــــقُ

نعم سموت بالواحة وسموت فيها ، ومثلك ممن بات يوما فيوم من أجمل الشعراء وأفصحهم فهنئيا لك بالواحة وهنيئا للواحة بك!

قصيدة رائعة بديباجة كبيرة ومعنى جليل وفخر مستحق أثيل فلا فض فوك!

للتثبيت!

ودام ألقك الزاهر الزاخر!

تقديري

وهــــزَّ نـشـيــجُ الــصَّــدْرِ نـهـضــةَ خـافِـقــي
إذا .. نَفَحاتُ الخِلّ نبضٌ يُشقْشِقُ !
لأنّــــــــــي عِـــــراقــــــيٌّ ، وتـــــلــــــك بـــراعــــتــــي
بهـا يسْتهـلُّ الحـالُ ، والوصـفُ مُـشـرقُ
يُــــزاحـــــمُ بـــالـــقـــومِ الأكــــابـــــر حُـــسْـــنُــــهُ
يــــصــــونُ الــمــعــانـــي ، بـالــمــبــانــي يُـــحـــلّـــقُ
وإنّــي مـــن الـعُــربِ الـكــرام ، فصـاحـتـي
تـجــوبُ فـضــاءَ الـنُّــور ، والـنَّــوْرُ مَـنـطـقُ
وإنّـي مـن الأحبـابِ ، أحبـابِ صــادقٍ
بــهِ أزهــرتْ روحــي ، وشــدوي مُـرقْــرقُ



وانت صادق فيما ابدعت ورائع فيا اطربت
ساغاديك ان شاء المولى على منوالك ان قدر الله لي
تحياتي ايها الحبيب الموفق الرقيق العراقي الاصيل اخي شلال المحمد الشاعر الكبير

لأنّــــــي عِـــراقــــيٌّ ، وتـــلــــك بــراعــتـــي
بها يسْتهلُّ الحالُ ، والوصفُ مُشـرقُ
وستظل عراق المجد والحضارة أم الشعر والشعراء .

تـداعـى بهـائـي ، والـحـروفُ تعمْلـقـتْ
وكــــــــلُّ ذكــــــــيٍّ بــالــصَّــفـــا يـتــعــمْــلــقُ
بيت عملاق ــ لشاعر عملاق .

ثنـاءٌ مـن الجمهـور ، وإرثٌ مُصاحـبٌ
صـبـاحـاتُــه الـخــضــرا هــنـــا تـتـمــوسَــقُ
وددت أسألك على سبيل الاستفسار شاعرنا المبدع ..
أليست الواو زائدة في البيت السابق ؟

النص كله للاقتباس ،
لا أروع مما كتبت ، ولا أجمل من قلم صاحبه أنت ، فبوركت والمداد .
لافض فوك شاعرنا ، ودمت بهذا البهاء الشعري .
محبتي ، وباقة ورد .