أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345
النتائج 41 إلى 45 من 45

الموضوع: نقد العقل العربي ( قضية للنقاش )

  1. #41
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبكر سليمان الزوي مشاهدة المشاركة
    الأخ الفاضل الصباح الخالدي .. السلام عليك ، ومرحباً بك أخاً عربياً مسلماً مؤمناً - مُحاوراً ، مدافعاً عن دين الله وسنة رسوله ..

    وجدتُ أنك قد تطـرّقتَ إلى قصة عبد الله بن أُبيّ بن سلول .. . ، ولعل أهمها انسحابه من معركة أُحد – مع 300 من أنصاره ،
    أهلاً بك أخي الفاضل ..
    أود تصحيح هذه المعلومة التي أوردتها أنا في مشاركة سابقة ، وهو أن ابن سلول قد رجع بثلث الجيش أثناء مسير المسلمين إلى معركة أُحد ، وليس (300 جندي ) .!

    أهلاً بكم مُجدداً في عودة إلى صلب الموضوع .!

    الأخ الأستاذ \ محمد زادني ،
    نعم ، لقد كان تقييمك لمجريات النقاش موضوعياً ؛ فقد انحرف بنا النقاش قليلاً عن صلب الموضوع ، ولم نعد نتطرق في نقاشاتنا الأخيرة إلى نقد العقل العربي .
    وبغض النظر عن الموضوعات الجانبية التي استحوذت على النقاش هنا ، والتي تم التطرق لها كأمثلة بالأساس ، فإني أجـد العقل العربي المسلم يسأل منتقديه :
    ما هي المقاييس والمعايير التي يتم وفقها تقييم ونقد العقل العربي المسلم -اليوم .؟
    فإذا كان النقد مُوجهاً لقدرات العقل العربي في عجزه عن إنتاج الأفكار والتفاعل مع المستجدات ومواكبة العصر .! وإذا كان مصدر النقد هو مقارنة الواقع العربي بالواقع الغربي -مثلاً ، وعدم قدرة العقل العربي على النهوض بالمجتمعات العربية الإسلامية .!
    إذا كان الأمر كذلك ، فهذه حُجّة للعقل العربي وليست عليه .!
    حيث أننا نرى العقل العربي المسلم - الذي يعيش في البيئة الغربية بقوانينها وتسهيلاتها وتشجيعاتها - قد انطلق فكرياً وعلمياً بنفس معدلات العقل الغربي .!
    ومن هنا يتضح أننا نجانب المنطق قليلاً ونظلم العقل العربي كثيراً عندما نطالبه بمواكبة العصر ، في حين أننا نُلزمه بقوانين وبيئة ثقافية من خارج العصر .!

    أرى أن الأمر يحتاج إلى مراجعة بعض الثوابت الفكرية والثقافية التي تحكم مجتمعاتنا العربية الإسلامية .!
    حيث أني أعتقد أن ثمة مبالغة تراكمية قد طرأت على قائمة الثوابت لدينا - كماً وكيفاً .! وذلك بسبب الصراع على قيادة المجتمع - بين قيادات الفكر السياسي التي تسعى لإقامة دولة بالمفهوم الحديث - من ناحية ، وبين قيادات الفكر الديني التي تخشى ضياع الهوية الإسلامية - من ناحية أخرى .


    وقد نتج عن ذلك تداخل الصلاحيات بين التيارين ، وخشية كل منهما من تهميش الآخر له ، مما أدى بكل طرف إلى ابتكار فلسفات تحمي كيانه ، وكانت النتيجة كارثية على العقل العربي ، فقد أصبح يُمثّل كبش الفداء لتناقضات فكرية وثقافية - يفرضها الجانب السياسي بحكم الواقع والقانون ، ويفرضها الجانب الديني بالتحريم والتحليل .!
    وكان الخطاب دائماً وأبداً مُوجّهاً إلى العقل العربي المسلم - ممثلاً في باقي شرائح المجتمع ، وفي خِضَمِّ هذه التناقضات اضطر العقل العربي المسلم (وفق الفطرة البشرية) إلى اتباع سياسة تكفل له الحد الأدنى من الوجود ، وهي سياسة اللامبالاة والتملّق والانتهازية في علاقته مع الجانب السياسي ، واتبع سياسة نفاق المضطر في علاقته مع الجانب الديني .!
    ولذلك فإني أرى أن العقل العر بي المسلم في حاجةٍ ماسةٍ إلى منقذٍ لا إلى منتقدٍ .!
    فهو أمام معادلة لا حل لها سوى المراوغة وانتظار المعجزة ، وهذا حال الواقع العربي .!
    فالخطاب السياسي المسيطر يتحدث باسم المصلحة الدنيوية الحياتية المعيشية ، ويتحكم بها تماماً ، وهي التي لا غنى للإنسان عنها .!
    والجانب الديني يتحدث باسم الله - تحريماً وتحليلاً .!

    والمعادلة التي تحكم علاقة الطرفين وتكفل اتفاقهما وتوجِد البيئة وتفتح الطريق أمام العقل العربي المسلم لكي يعمل بصورة طبيعية ، تلك المعادلة مفقودة حتى الساعة .!

    أهلاً بكم دائماً ..
    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

  2. #42
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطية العمري مشاهدة المشاركة
    أشكرك أخي الحبيب على هذه الملاحظات القيمة
    ولكن هذا الموضوع أثار لدي تساؤلات أرى أن يتركز نقاشنا حولها :
    1- ما أهم ملامح العقلية العربية في الوقت الراهن ؟
    2- ما ميزاتها ؟ وما عيوبها ؟
    3- كيف يمكن دعم هذه الميزات وتلافي تلك العيوب ؟
    4- كيف يمكن النهوض بالعقلية العربية والارتقاء بها في وقتنا الحاضر ؟
    5- أية تساؤلات أخرى ترون من المناسب مناقشتها .
    ودمتم جميعًا بألف خير
    اسمحوا لي بحجز مقعدي بينكم كمواطنه عربيه بسيطه لا ككاتبه:
    رغم ان طرح الموضوع كان يلزمه اختصار سيما وان كثيرا من المثقفين قد اطلعوا على فكر الاستاذ الجابري
    1- ما أهم ملامح العقلية العربية في الوقت الراهن ؟
    مازالت تتغنى بالماضي الذي لم نتعظ منه -عقليه مازالت تملك الانبهار الضمني بالغرب -نقمه على ظروف لم تحسن التاقلم والخروج بنتيجه مرضيه عبرها-لاتحسن تطبيق ابسط تعاليم الاسلام التطبيقيه.
    2- ما ميزاتها ؟ وما عيوبها ؟
    تحتاج الى :
    ان تتصرف بدرايه تخطيط حلم وبعد نظر-صبر على الملمات وموضوعيه في التفكير
    ميزاتها:
    محبه -معطاءة- كنوزها فيها مهما كان نوعها يجب ان تحسن الحفاظ عليها
    3- كيف يمكن دعم هذه الميزات وتلافي تلك العيوب ؟
    لم يعد الكلام والخطب تنفع نحتاج لخطه انقلابيه في
    طريقة التفكير ولاضير لو خاولنا الاطلاع والتنفيذ بجديه على جديد العقل الغربي.
    4- كيف يمكن النهوض بالعقلية العربية والارتقاء بها في وقتنا الحاضر ؟
    هذا مايحتاج لدراسه فعلا ضمن قيود معاشيه وماديه وعالميه راهنه تتخذها جديا النخبه وتجد بقوة من يضعها قيد التنفيذ-ويبقى كلاما نظريا لو بقي طي السطور
    5- أية تساؤلات أخرى ترون من المناسب مناقشتها .
    نعم :
    كيف نجعل هذه الحروف والعقول هنا مفعله ميدانيا لنتخذ ماطرح فعالا لمجتمع افسدته الآله
    تقديري لكم جميعا
    فرسان الثقافة

  3. #43
    الصورة الرمزية محمد المختار زادني شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : المملكة المغربية
    المشاركات : 1,230
    المواضيع : 143
    الردود : 1230
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    إخوتي الكرام

    إذا اعتبرنا العقل العربي مجموعة تراكمات للنشاط الذي تمارسه العقول العربية، فإن الحجر المزدوج المفروض على تلك العقول يبدو مجسّدا في أيدي أعوان السلطة وعيونها من جهة وألسنة منتحلي شخصيات أهل الفتوى. هنا تظهر صعوبة حل المعادلة للخروج بتفكير حرّ ونشاط ثقافي ذي تأثير في المجتمع الإسلامي من حيث السلوك القويم كما رسمه الشرع وبرقابة ذاتية متوازنة ملائمة لسمات الشخصية المسلمة: شخصية تحترم التشريعات وتقدر المسؤولية الاجتماعية وتعرف حدود حريتها وتعرف واجباتها تجاه الوطن والمقدسات الدينية بما فيها الأمر بطاعة أولي الأمر، وتتمتع بحرية فكرية تمكنها من فهم النصوص على ضوء المستجدات في محيطها بعيدا عن التعصب والعنف.
    يد الرقابة وعيونها ضرورية لكل مجتمع ولكل نظام حتى لا يسقط في العشوائية والفوضى، وهي تتمثل في جهاز من مهامه الحرص على الخطوط الحمراء لئلا يتم تجاوزها بأي حال أثناء ممارسة النشاطات الحياتية لأفراد مجتمع ما. فهناك الرقابة على المرور والرقابة على أسعار السلع والرقابة الإدارية في عمومها والرقابة على جودة الإنتاج في المصانع وكذلك الرقابة على وسائل الإعلام... ورغم ما ينادى به من شعار رفع الرقابة على الإبداع الأدبي والفني فإن المشكلة القائمة ليست في الرقابة بمفهومها البناء؛ أي الرقابة القائمة لتصحيح المسار نحو الهدف الاجتماعي أو الفكري المنشود؛ بل في ما يرتكب من أخطاء فادحة من طرف تلك العيون والأيدي أثناء ممارستها لمهمتها. وهو ما يتجلى في التجاوزات والشطط في طرق التنفيذ لتعليمات من يرسمون الخطوط الحمراء كالمُشرِّعين والفقهاء... بل قد يكون الخلل فوقيا كأن يصدر نص ذو دلالات متعددة بخصوص نازلة محددة فيخلق قاعدة مطاطية ثم تستغل من ذوي الفهم المحدود بشكل سيئ فتؤدي إلى كارثة تعزى نتائجها إلى أخطار المهنة! ويكون الجهاز برمته كمن يضع حدودا ذات أوضاع واتجاهات متغيِّزة في تفسيرها وما أطلق عليها من مصطلحات بما قد يوافق أو يعارض إرادة متخذي القرار وأولي الأمر، فيقيم حجرا على النشاط الطبيعي ويعوق تطور ذلك النشاط ويحدّ من فاعليته خشية التعرض لخطر الممارسة أو المهنة. أما في مجال الفكر فإن هذه المشكلة تكون أكبر وأعقد .(...يتبع)

  4. #44
    الصورة الرمزية محمد المختار زادني شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : المملكة المغربية
    المشاركات : 1,230
    المواضيع : 143
    الردود : 1230
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    (لنتابع)
    أما في مجال الفكر فإن هذه المشكلة تكون أكبر وأعقد، إذ تضيق مساحة التعبير في حيز المتعارف عليه مما يراد له أن يروج على الرقعة التي يسري عليها نفوذ من يقيم الحجر، حتى لا يصل إلى الجمهور من إبداع أو فكر إلا ما تباركه وترضى عليه عيون الرقابة.
    مشكلة الفكر، ليست بالضرورة في الجهاز الحاكم، إذ أن كل الحكومات تدعي السعي إلى تحسين ظروف حياة المواطنين وقد تنتهج سياسة تقرّ فيها حيزا أوسع من حرية التعبير وتحدّد بنصوص واضحة التجاوزات المحظورة؛ لكن أعوان الجهاز الحاكم، وأدوات التنفيذ يظلون دون مستوى الفهم لما تم تحديده - سواء بقصد أم بدونه- فيتصرفون حسب أهوائهم راكبين ما استمدّوه من سلطة من الجهاز الرّقابي. وهنا يكمن الخطر على الفكر.
    أما الحِجْر الثاني فيقيمه من ينصّبون أنفسهم بمقام أهل الإفتاء؛ الحافظون لشؤون دين الأمّة – دون سند علمي أو أكاديمي – فهم الذين يجدّدون التفسير وهم الذين يقرّرون صحّة نصوص الحديث، يحرّمون ويحلّلون كما يشاءُون، متناسين الهمّ الأكبر للأمّة مثلما فعل الشيخ القرطبي رحمه الله عندما كان يكتب تفسير القرآن الكريم إذ كتب نصف مجلد حول موضوع الحيض بينما خصص بضع صفحات للجهاد و الذود عن كيان الأندلس المسلمة آنذاك. وإن طرق أحد المفكّرين هذا الباب بالدّراسة والتحليل في عصرنا، سيتصدى له أولئك المنتحلون لشخصيات العلماء بالتّكفير على أقلّ تقدير...
    وهناك غير هذين العائقين معضلة عظمى يشكّلها الإعلام بما يروج بين العامة في كلّ مكان من وعي مغلوط وتكريس للخرافة وما تحدثه من نفور من العمليات العقلية التي تعتبر ضربا من الغمّ والهموم، والتسليم بأنّ الفكر العربي عقيم في العصر الحالي ولا يمكن أن يرقى إلى مستوى ما كان عليه من تألّق في سابق العصور، حتى غدا هذا التسليم عقيدة راسخة لا تقبل النّقاش ! ومن هنا تبرز مسؤولية رواد الفكر وصناع الحرف أخطر وأضخم من مسؤولية أولي الأمر أنفسهم. ذلك لأنّ الدّعوة إلى دراسة الموروث وتجاوزه لبناء فكر لدى أفراد المجتمع قابل لمواكبة الرّكب الحضاري، ستُقابَل برفض غير مُعلن خلف ما يعبَّرُ عنه برفع شعارات لا تعدو كونها حيلة دفاعية أقرب من الرّياء يستفيد منه من يستغلّون ظهور المبادرات الحسنة ويتسابقون لجني المكاسب قبل زرع البذور ! فبمجرّد ظهور المبادرة، يجنّدون أتباعهم لترصّد ما قد يطلب تحضيره من وسائل لتنفيذ الخطط، فيسيطرون على المصادر ويحدّدون الوسطاء ويبسطون أيديهم للإحاطة بكل ما قد يفيد وعلى كل المستويات: بإبعاد وتهميش الفكر الفعال وإبراز السفاسف بدلا منه ويقيمون لذلك حملات إعلامية ومسابقات يكون الفوز فيها للدلو الفارغ . وتكتمل دورة ينتج عنها تدني الذّوق الفني والمستوى الفكري وتغيّب وسائل وآليات تفعيل الفنّ والأدب، ويفسح فيها المجال للفنّ المشوّه الدّخيل بدعوى غياب البديل.

  5. #45
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2004
    الدولة : غزة فلسطين
    العمر : 72
    المشاركات : 2,005
    المواضيع : 323
    الردود : 2005
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    بارك الله فيكم جميعًا
    ودمتم بألف خير
    اللهم يا من تعلم السِّرَّ منّا لا تكشف السترَ عنّا وكن معنا حيث كنّا ورضِّنا وارضَ عنّا وعافنا واعفُ عنّا واغفر لنا وارحمنا

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345

المواضيع المتشابهه

  1. قضية للنقاش
    بواسطة محمد عبد المجيد الصاوي في المنتدى بَرْقُ الخَاطِرِ وَبَوحُ الذَّاتِ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-01-2014, 06:46 PM
  2. قليلات العقل وكاملو العقل..
    بواسطة نبيل عودة في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-08-2012, 07:44 PM
  3. قضية تأثر النحو العربي بنحو الأمم الأخرى
    بواسطة عبدالرحمن السليمان في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-09-2007, 01:55 AM
  4. قضية للنقاش : هل يجوز للمسلم أن يشارك في حكومة غير إسلامية ؟
    بواسطة عطية العمري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 27-11-2005, 10:15 AM
  5. قضية للنقاش
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 15-08-2003, 11:31 AM