بارك الله بك أخي الشاعر الأصيل والقلب النبيل ، وتعلم أنني رددت عليك في حينه موافقا ولكن لا عليك أخي الحبيب فإني أرتب لأمر أعظم وأكرم سيكون له وقع تاريخي وأدعو الله أن يوفقنا فيه.
إنما هي اجتهادات من يرجون عفو الله ورضاه ورحمته نسأل الله أن لا يحرمك أجر ذلك.
تحياتي