مسافات الحنين

بين عبثية اللحظات التي تعيشها الروح حنينا لأوطان تزداد ابتعادا مع كل إشراقة شمس وتتلاشى صورها في الأعماق، وبين نداءت القلوب أسيرة لأطياف تروح وتغدو فتبهت ملامحها باتجاه التلاشي، تهطل الحروف مضمخة بالأنين ودفق المشاعر .
جميل حرفك بشاعريته وقدرته على نحت الروائع من ألوان المواجع، ونبيل بمعانيه وما حمل من تمزق الروح على ضفة الألم

زاد تنوع القافية من تمثيل تقلبات الحرف على جمر آه الروح فجاء آسرا لروح التلقي

دمت وروعة الهطول مبدعنا


تحاياي

أميرة الشعر والواحة الأستاذة أم ثائر
مرورك الكريم على متواضعتي ألبسها حللا من الزهو ورضاك عن حرفي الذي تربى على يدك هو غاية النجاح
لك التقدير وباقات بر

نص مرسوم بريشة خاصة
من صميم الوجدان يستمد مدادة
كل مقطوعة تنقل لوحة تنافس أختها
هذا الفيض آسر وشلال العاطفة جارف
خالص مودتي

نص مرسوم بريشة خاصة
من صميم الوجدان يستمد مدادة
كل مقطوعة تنقل لوحة تنافس أختها
هذا الفيض آسر وشلال العاطفة جارف
خالص مودتي

شاعرنا القدير عبد الحكم
ثناؤك تاج يزين رأس الحرف
ومرورك شمس أضاءت دروب كلماتي
فلك مني المحبة والشكر

عندما يصدق الحرف والإحساس
يكون الإبداع
رائعة جديده
لشاعر أنيق
حفظ الله القلب والقلم

كيف لم اكن مواكبا لها ساعة نشرها
لم يفتني الإنتشاء فالموضوع هو هو ولا يزال يحيط بالنفس والارض
كل الحب لقلبك الدافيء وهو يتسع لكل هذا
مودتي

عندما يصدق الحرف والإحساس
يكون الإبداع
رائعة جديده
لشاعر أنيق
حفظ الله القلب والقلم

ومرور أنيق من شاعر جميل
أخي خالد الجريوي .. سرني مرورك وروعة كلماتك .. دمت ألقا

كيف لم اكن مواكبا لها ساعة نشرها
لم يفتني الإنتشاء فالموضوع هو هو ولا يزال يحيط بالنفس والارض
كل الحب لقلبك الدافيء وهو يتسع لكل هذا
مودتي

أيها البدر المضيء
شكرا لأنوارك التي بددت عتمة حرفي
لك من المحبة والتقدير ما أنت به عالم أستاذي
دمت نورا

كَيْفَ حَالُكَ؟ نَفْسُ السُّؤَالِ وَنَفْسُ إِجَابَتِهِ .. لَا أَزَالُ أَعِيشْ
أَحْمِلُ الذَّنْبَ قُوتًا أُوَاجِهُ بِالزَّيْفِ خَوفًا مِن الْأَمْسِ فِيهِ أَجِيشْ
وَطْنِي لَمْ يَعُدْ وَطَنًا لِسِوَايَ وَبَيْتِي تَبَرَّأَ مِنْهُ الْعَرِيش
هَلْ رَأَيْتُم غُرَابًا يُحَلِّقُ فِي جَنَبَاتِ الْغَرَابَةِ مِن غَيْرِ رِيشْ؟

الشاعر القدير د. مختار محرم

كأننا غرقنا بهذه الغيمة الشاعرية
شكرا لصفاء وعذوبة الهطول الحالم
لجمال القصيد

دمت بهذه الشفافية
على الرغم من أنها حزينة
إلا أننا لم نرتو بعد.

أطيب تحية

كَيْفَ حَالُكَ؟ نَفْسُ السُّؤَالِ وَنَفْسُ إِجَابَتِهِ .. لَا أَزَالُ أَعِيشْ
أَحْمِلُ الذَّنْبَ قُوتًا أُوَاجِهُ بِالزَّيْفِ خَوفًا مِن الْأَمْسِ فِيهِ أَجِيشْ
وَطْنِي لَمْ يَعُدْ وَطَنًا لِسِوَايَ وَبَيْتِي تَبَرَّأَ مِنْهُ الْعَرِيش
هَلْ رَأَيْتُم غُرَابًا يُحَلِّقُ فِي جَنَبَاتِ الْغَرَابَةِ مِن غَيْرِ رِيشْ؟

الشاعر القدير د. مختار محرم

كأننا غرقنا بهذه الغيمة الشاعرية
شكرا لصفاء وعذوبة الهطول الحالم
لجمال القصيد

دمت بهذه الشفافية
على الرغم من أنها حزينة
إلا أننا لم نرتو بعد.

أطيب تحية

القديرة وفاء عرب
يبقى الحزن هو الرفيق الأوفى والملهم الأجمل
لكن أي جمال لن يكون كجمال حضورك هنا ..
كل التقدير لك

ما شاء الله تبارك

حمّلت الحروف أكثر من طاقتها

فإذا بها تنزف بهاءا و و صورا يتسابق إليها السمع و البصر و الفؤاد

لحرفك و وجدانك دعائي و شكري

محبتي و تقديري