قصيدةٌ سمَت السِّماك

قصيدة شامخة برغم كل التواضع الذي تتحدث به الشاعرة

وقد تتبعت الرابط لأرى تلك القصيدة التي تقولين فيها أستاذتي كل هذا القول
وأشهد بأنك أنصفت

شكرا لك وبارك الله فيك

تبعت الرابط وقرأت قصيدة ربقة الأنفال قبل أن أرد عليك هنا أخيتي
هي معلقة حقا ... بل وأروع

أنحني احتراما أمام تواضعك وصدقك
لو كنت شاعرا لأثارت غيرتي قصيدتك هذه، لكن شعراء الواحة مروا من هنا فقرأوها وأحبوها

ما أروع الروح التي تسكن أقلام الواحة أدباء وشعراء
محبة وتواضع وصدق ووفاء
فخور أنا بوجودي بينكم

جزاكم الله خيرا

الله الله الله
ومن يتذوق الجمال إلا أهل الجمال
زادك الله رفعة أيتها الرفاعية
وأربح بيعك وصفقتك أيتها الربيحة
أستاذتنا وامنا الغالية .. أنت شاعرة كبيرة .. ولا يحاكي الكبار إلا الكبار
نفعنا الله بقلمك الخصب المغدق
ودمت بخير وعافية.

ما شاء الله
لقد أذهلني هذا النص
وظللت ملآنَ الفؤاد من الهوى
أشكو الجراح بكثرة التسآلِ
شامخة بتواضع فريد
ومتألقة بجمال أخّاذ
أنسحب على استحياء على أمل العودة
فلقد أتيت بما يجل عن الثنا
بوركت وحييت
تحياتي

أيها الأنيق التعبير حد السحر
شمخت القصيدة بمرورك، وتألق الحرف اختيالا برأيك فيه

أتشرف بحضورك في متصفحي وتزدهي حروفي

دمت متألقا

الأخت الفضلى ربيحة الرفاعي
مارأيتك إلا خنساءعصرشعرها يعانق الأفق معنى ومبنى
شكرا لتواضعك أختي الكريمة . . . ولكنك كنت فارسة تمتطي
صهوة الحرف بجدارة
أثبتها . . . رغم أني وصلت متأخرا . . فمعذرة
تقدبري

أجمبه شعرا ..
وما أشد تواضع شاعره
بوركت شعرا وشعورا ..
قصيد يحفل بالجمال والعذوبة
وبالتواضع والرقة
تذكريني بقول الشاعر :
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر ..
فبوركت نجما ساطعا في أفياء واحتنا الخضراء
بوركت بتواضعك وبكريم خلقك
تقبلي عاطر الود

القديرة
ربيحة الرفاعي
و قصيدةٌ رائعة ، و خير تعقيبٍ على معلّقة "ربقة الأنفال" للقدير سمير العمري
و نعم .. من التواضع الرفيع إعطاء كلّ ذي حقٍّ حقه
تقولين أنكِ كنتِ تخالينَ أنكِ "جبارة" و نخلة مرتفعة" حتى مَرَرْتِ بـ ربقة الأنفال ،
فآثرْتِ أن تعودي إلى "الكتاَّب" !
لقدّ بيّنتِ ما أعجبكِ/ أعجبنا في "ربقة الأنفال" إذْ تشرح -ألماً- ما صار إليه حالنا ،
وكيف عدنا للقدس دون "العمامة" و "العقال" وكيف كانت بغداد ضحية زيف التحرير ،
ولن يعيد حقوقنا سوى صمودِ بلال بن رباح!!
لقد تواضعتِ فارتفعتِ أكثر و أكثر ، و صارت قصيدتكم هذه عقداً كـ "عقد/ ربقة الأنفال
و حقاًّ .. ما أروع القصيد هنا ، و ما أنقى التماسك و نصرة الحق
استمتعتُ برائعتكِ "سمت السماك" ، و برائعة د. العمري "برقة الأنفال"
دمتِ شامخةً ، و مُحلّقة في سماوات الحرية و الإبداع
مودتي و تقديري

الناقد المبدع الأديب المفلق والناقد المبدع
محمد الشحات محمد
قراءة في القصيدة سلطت على مفاصلها ضوءا ساطعا كشمس النهار

مرورك بالقصيد أسعدني
وقراءتك المقتدرة شرفت قصيدتي وأسبغت عليه حلة من بهاء

دمت متألقا

قصيدة تبز الثريا وتواضع يرفعك فوق الجوزاء!

لله أنت أيتها الشاعرة الكبيرة والأديبة الكريمة والإنسانة النبيلة!

ألجمت مني هنا لسان الشكر بل ولسان المدح لحرفك المنطلق المغرد فأي قول فيها سيكون مجروحا!

دام دفعك ولا حرمني الله من فضلك!


تحياتي

..

لله درّك يا ربيحةُ إنّها فخرُ القصائدِ زُيـّـنَتْ بلآلِ وصلتْ عنانا في سماءِ نفوسنا كانت كنجمٍ أو كنورِ هلالِ هذي القصيدة سهمها جلبَ الهوى سلبتْ شغاف القلب دون قتالِ

[/SIZE]

.......

لم تفلحي يا زهرة المكان

في إقناعنا انك لست شاعرة

بل على عكس ذلك

أختنا تقبلي ارتجالي وحاولة الوصول إلى أطراف جمال حرفك

.

بأية روح كتبت هذه القصيدة
وبأي يراع ثر
إنها روح ثائرة وثابة
تحمل هم أمة
لا تجد من لم يحمل همها غير الشعراء
وإنه يراع ثائر
أحكم القبضة على سيف الكلمات
لله درك سيدتي
دمت ودام إبداعك
مع الود والتحية