قصيدةٌ سمَت السِّماك

والنذلُ يغدو في المتاهةِ فارساً في ساح ذلٍ لاتَ حينَ قتال ويتيهُ زنديقٌ ويسمو مارقٌ ويُسامُ سامي القومِ سوءَ فِعال ويعربدُ الباغون في عَرَصاتنا بظهيرةٍ غراءَ تحرقُ آلي يتناوشونَ على العروشِ كأنما يتناوبونَ غصيبةً بنزال
هذا هو الحال
تألقت وصفا
وارتقيت حسا
اذهبي فأنت شاعرة.

محمود

قصيدة تبز الثريا وتواضع يرفعك فوق الجوزاء!
لله أنت أيتها الشاعرة الكبيرة والأديبة الكريمة والإنسانة النبيلة!
ألجمت مني هنا لسان الشكر بل ولسان المدح لحرفك المنطلق المغرد فأي قول فيها سيكون مجروحا!
دام دفعك ولا حرمني الله من فضلك!
تحياتي

ما كان إلا حرف صدق قلته شعرا، وقصر الحرف عن الانصاف في الوصف

أكرمتني بمرورك في نصي وثناء المعطر صفحتي

أهلا بك أميرنا

تحيتي

حق لنا نحن يا سيدة الحرف ان نقول ذلك ونحن نقرأ لكما ... ينتابني شعور العجز عن الرد
بوركتما ودام هذا الألق يسطر لنا تاريخًا جديدًا من الشعر الأصيل السامي
مودتي وتقديري أيتها الرائعة الكبيرة

يا للبلاغةِ ! أيّ سحـرٍ ساقنـي
لأرى هنا نخلَ القصيـدِ العالـي

لأرى حروفَ الشعرِ مجداً يُجتبـى
بخريـدةٍ فيهـا فَطَنْـت لحالـي

يا للقصيدةِ أخرستْ بي شاعـراً
مالي أنا والشعـرِ ؟ يـا لخيالـي!

اقتبسها لأنها تصور حالي أنا في هذا اللحظة.!

والسلام.

الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي،

كنت أبحث عن مواضيعك لأقرأ أشعارك الرائعة التي أحب، فلم أجد هنا القصيدة " سمت السماك"، فالرابط يؤدي لصفحة فارغة ...

أرجو لو تتكرمي مشكورة بوضع القصيدة مباشرة بدون روابط، كي لاتحذف ، فيحرم القراء من جمال قصدناه للاستزادة منه، و زادت تعليقات الأفاضل التلهف إليه، ولكن حرم منه من وصل متأخرًا...

تقديري ومودتي.

المبدعة
ربيحة الرفاعي

حاولت أن أستشهد على الجمال ببيتٍ من أبياتك

فوجدت جميع الأبيات تتسابق لكي تكون شاهدة على الجمال

فآثرت الصمت سيدتي فإن الصمت في محراب حرفك خير ما يقال

رائعة رائعة رائعة

مودتي وخالص تقديري

جمال طاغي وحرف واعي يسطر الروعة بقدرة فائقة
ويرسم بالمعاني صورا أخاذة تألقت في سماء الإبداع
ألشاعرة القديرة وأميرة الحرف
ربيحة الرفاعي
أدام الله عزك وبهاء حرفك
تقبلي تحيتي وفائق إعجابي

أيتها الراقية التي ينطلق صوتها في مفازات السماء الشاسعة

سأختم حضوري بجملة واحدة ..ألا وهي ..إن عيونك هي التي تجعل كل شيئ جميلا , حالة انعكاس وتميز الزاوية التي تنظرين منها الى الأشياء .

دمت بوفاء.

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
انثنت القريحة تنثر عمق فكر تجتاحه المشاعر المعبرة
يرسم الوحي في عرصاتها الحب والألم الود والوطن
فأتت لوحة شعرية ملونة الخطوط متجانسة
وجرس مناسب شكل تناغما وروح الموضوع
تفضلي بقبول التقدير

الشاعر نبيل أحمد زيدان
شرف للقصسيدة مرورك وإكرام لها تقييمك

دمت بألق

تحاياي

لا والذي-يا أُم ثائر-لم تَزلْ ---آياتُهُ مبثوثةً بجمالِ
لا زالَ منكِ الشعرُ غضاً رائقا --- وَلَكَمْ وقفتُ أذوقهُ بجلالِ

أحسنتِ يا أختنا
دُمتِ والألق