الوحش والطائرة الحريرية

نص عتيق يحمل عبق الدهشة ..


تقديري.

رسالة وحكمة ختمت بها قصتك الخيالية التي تؤدي مشهد لم يعد بعيد وربما نعيشه
كنا معك على الطائرة الحريرية
متجددة في الابداع
كل التقدير ومودتي

قصة بشطحة خيال حلقت في قادم من الأيام بعيد، تجلّت فيها قدرات الكاتبة على إطلاق العنان للأخيلة تجسد مكتسبات الفكر من الواقع
تنقل لقسم القصة

دمت بخير غاليتي
تحاياي

وعليكم السلام صديقتي العزيزة ربيحة
أشكرك لرفع هذا النص ,كان هذا أول نص لي في الواحة, سنة 2006 شهر ,1
أشكر رأيك عزيزتي
دمت بكل خير ومودة
ماسة

نص عتيق يحمل عبق الدهشة ..


تقديري.

وعليكم السلام أخي خليل
أشكر قدومك وتوقيعك ورأيك العزيز ,
شكرا جزيلا لك
أتمناك بخير دائم
ماسة

قصة جميلة من الخيال العلمي
أمتعتني قراءتها

شكرا لك أختي

بوركت

عرفتك تكتبين النثر وأول مرة أقابل لك قصة لأكتشف إنها أول عمل لك في الواحة
قصة من الخيال وهى قصة رائعة ككل ماتكتبين ..
قوة المال ـ ومال القوة .. أليس هذا هو معبود العصر ، والذي تخر له الجباه
إنَّ جبروتي أعمى، وقوّتي لا إحساس لها
إنَّني لا انتمي للروح
ولا علاقة لي بالإنسانية
إنني لا أعبد إلا نفسي
ولا أحب إلا ذاتي
وإني أُعلِمُ الجميع,, أنَّني لا افهمُ لغةَ الضَّمير، وليس لديّ أيّ مشاعرٍ أو قلب،
إنّني لا أفهم لغةَ الفنِّ او الجمال، ولا لغةَ التَّاريخ أو الجغرافيا.

ولكنه ككل الجبابرة والطواغيت يصبح غثاء تزروه الرياح
قال تعالى: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالأكرَامِ} (سورة الرحمن/27). ت

تشتاقك الواحة وقلوبنا أيتها الماسة العزيزة .