لله أمركِ يا شقيقة
لله أمركِ يا شقيقة
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
لله أمركِ يا شقيقة
لله أمركِ يا شقيقة
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
نص قديم أحببت أن أرفعه لتعلقه بما تعاني منه يا محمد ، ويبدو أن الأمر قديم وكانت هذه القصيدة شهادة على البدايات لهذا المرض شفاك الله منه!
دعواتي لك بالشفاء والعافية وأن تعود قويا سليما معافى وقد صلح البدن والذهن والفؤاد!
تقديري
نسأل الله تعالى أن يرفع عنك الضرّ وأن يكتب لك الشفاء العاجل
أخي الحبيب محمد الحكيمي.
دعواتنا الصادقة.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
و باسمي و اسمكم جميعا أقدم له هذا الامتنان المسبوك ببن مدينة المخا اليمنية المشهورة إكراما و تقديرا و محبة :
يا غرة الألق !
مهداة للأديب د. / سمير العمري
يا أيها الكائن المجبول من ألق = إني عشقتك حتى سدرة الومق..
إني أحبك يا شمراخ واحتنا = يا ابن السنابل و الأنهار و العبق ..
يا من شغلت المدى بالمجد متشحا = روحا عصامية* أندى من الغدق
# # #
ها أنت قافيتي السمراء ، قهوتها = وجد ببن ( المخا ) ، سبكا على الشفق !!
من منتهي بهجتي بالحب يا أبتي = أقبلت يصهرني حبي على الورق..
أنثال بوحا شفيفا من ربا عدن = من خافق أنت تدري كم هواه نقي !
#* #* #
يا عارفا ، إن للشريان توسعة = من جذع مخي لحتى آخر القلق..
من جلطة في دماغي أشتكي كمدا = مذ صرت غير الفتى الجذلان و اللبق..
و الأصدقاء تلاشوا ، تلك عادتهم ، = يا ضيعة الود في مادية الخلق !!
# # #
لما يزل فيضك الدفاق يغمرني = منذ ابتدأت امتشاق الحرف عن نزق..
هذبت معناي ، و استقصيت موهبتي = حتى جعلت السها تاجا على أفقي
#* #* #
يا أنبل الواقفين الخضر ، يؤسفني = أني قعيد ، و قلبي شبه محترق..
عام مضى ، و انتكاسات بأوعيتي = يبكيك ، أن طوحت بالشمس للرمق..
فاجأر معي لاهجا لله يا أبتي = يا من جمائله قد طوقت عنقي !
ياغرّة الألق !!
نعم هو والله كذلك ، وأنت تتدفق بهذه العاطفة الصادقة وهذا الحرف
المحلّق في فضاء من الإبداع يمتدّ من صفاء روحك حتى يلامس كل
قلب يعشق الجمال ويطربه الوفاء ، شربنا قهوتك اليمانية وتذوقنا
بن(المخا) ولايزال أريجها يغالب رائحة الزعفران فمن يجود بمثل هذا؟
تحية محبة وإعجاب لك وللدكتور سمير العمري وأدام الله عليكما نعمة
الإخاء والمحبة فيه ، ونسأل الله تعالى أن يمنحك الصحة والعافية.
أرى أنها تستحق أن تكون وحدها في موضوع مستقل فتكرم عليها!
محبتي وتقديري.