لاتقل وداعا.....

لاتقل وداعا.....


اكتشفت أخيرا أنها فقدت قلبها....وسكينتها..

وأي وداع بعد كل هذا الخواء والفراغ ..

نص راق لي .. جدًا .



تقديري.

وأي وداع بعد كل هذا الخواء والفراغ ..

نص راق لي .. جدًا .



تقديري.

شكرا لحضورك الجميل أستاذ حلاوجي.كل التقدير.

ما كُتب كان رونقا من إنسانة متمكنة من رسم معالم الحياة الحقيقية ،
حرف متفرد في طرحه وغاياته النبيلة
شكرا

شكرا لك أستاذ محسن ولك التقدير لحضورك النبيل.

ربما هي من اضاعت روحها في العالم الإفتراضي الذي دخلته بمحض تفكيرها
حين نرضى بأنصاف الحلم علينا تقبل كامل الهزيمة
الوداع هو الحل الذي سيبقي على بعض ذكريات غير مشوهة
عميقة ومؤلمة
بوركت وتقديري

كنت نسيت هذا النص، ومازال هذا العالم يسجل خيبات صغر السن.كان الله في العون.

من العالم الوهمي والتقنيات الزائفة
كانت تلك القصة الجميلة ـ ونص نابض بالصدق ويفيض روعة
دمت متألقة.

وهمي الظاهر حقيقي الباطن..والواقع واحد..شكرا لك.

في حمى العلاقات الوهمية التي تتصنع المشاعر فيها شخصيات بعضها غير حقيقي وبعضها صفاته وهمية ، تكتب القصص المستقاة من الواقع، ليبكي القارئ قلوبا كسرت وبيوتا دمرت بكسر قلوب أربابها، ومع ذلك فلا أحد يتعلم
قصة جميلة أختي

شكرا لك

بوركت

والسؤال هنا: هل تعود تلك القلوب لعافيتها وبراءتها يوما ما؟
شكرا لك.