ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعتذر عن غيابي الطويل و عن عدم إجابتي على تعقيباتكم التي تسعدني دائما و تذكرني بأنني أستطيع الكتابة الأدبية....
شكرا لكلَ بإسمه الفاضل
و أتمنى أن أعود للرسم أو الكتابة لأستطيع العودة للواحة المِعطاء
خديجة
ما أروع أن يعود الطير المهاجر الى أحضان واحته
وما أعظم واحة يئوب إليها الطير المبدع أدبا ورسما .. فنا لا يدانيه فن لأنه لا ينطلق إلا من شغاف القلب
دمت مبدعة رائعة في ظلال واحتك الغناء
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
شكرا الأستاذ علاء سعد حسن
هي ابتسامة التّحدّي والرّضا بالحالة المرضيّة المؤلمة
قصّة مؤثّرة جدّا
بوركت
تقديري وتحيّتي
(تمنّيت خلوّها من بعض الأخطاء اللّغويّة)
الشكر لك الأديبة الكبيرة كاملة بدران
كلّ الإمتنان
خديجة
قصة محبوكة بشكل مميز ، وتشويق في السرد يزيد في التركيز على الحدث ، وفك الرمز بمفتاح مقبول وبلا تكلف.
أردت فقط لو تم صياغة الخاتمة بشكل أقوى حبكا من حيث الطرح ومن حيث اللغة.
تقديري
بعد رؤية وجهها الشاحب في المرآة، والرأس العاري من الشعر، والحواجب التي اختفت
ابتسمت .. رضيت ان تضحي بخلايا نبيلة للقضاء على تلك الخبيثة
هذه هى القوة.. أن يستطيع الإنسان الابتسام رغم صراع خلاياها مع المرض ، وذلك الدواء الرهيب
محتوى قصي قوي ومعبر ـ وسر متمكن لافت راق لي حد الدهشة في نص مؤلم ، زاخر بالمشاعر.
سلم قلم قلبك.
هناك قاعدة هي من اعتقادي تقول :
كلما كان التأثر بالمكتوب أكثر كان المكتوب قوياً
وهنا تأثرت بها جداً
حيث السرد القوي والمحكم
قصة غاية في الأناقة رغم الحزن الدي يكتنفها
أحببت أسلوبك جداً
تحيتي عزيزتي خديجة