هل كانت تحب القمر أم كانت تناجي فيه حبيبها
الوصف جميل ولكن الفكرة عجيبة أختي
شكرا لك
بوركت
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هل كانت تحب القمر أم كانت تناجي فيه حبيبها
الوصف جميل ولكن الفكرة عجيبة أختي
شكرا لك
بوركت
الاستاذة نداء اهلا ومرحبا بك..( دمعة على وجه القمر) هي اول قصة قصيرة اكتبها وان كان فيها بعض القصور فهذا يشفع لي ولكن هي في الاول والاخر رمزية فهل يبكي القمر من اجل احد !!!
لك ان تتخيلي ماشئتي هل تناجي فيه حبيبها او إلاما يرمز القمر !!!
فإن شرحتها ضاع رونقها
محبتي وكوني دوما بخير
الجميلة براء الجودي اولا اعتذر بشدة لهذا التخطي الغير مقصود وكيف لى ان اتخطى هذا الرد الاكثر من رائع ولااروع منه الا شخصك الجميل ولانك كذلك فترى عينيك كل شيء جميل فشكرا لك من القلب ان زرعتي به ابتسامة كان بحاجة لها وجميلة منك (منو)
احببتك في الله لصدق حرفك ورقة مشاعرك فكوني دوما بالقرب حبيبتي واختي الجميلة
اختك في الله
منى كمال
نقل لمشاعر فياضة لحالة ملت الشكوى للقمر لكنه لم يمل بأسلوب شفيف رقيق النبض ولغة حالمة محببة
بوركت أديبتنا الرائعة واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لوحة جميلة التعابير وتفاصيل رقيقة الإيحاءات
نص شاعري غارق في بحر من الجمال
معبر جميل ـ عذب المعاني
معزوفة دافئة الحس شجية المعاني.
بوركت واليراع.
لغة شفيفة شاعرية
وسردية أنيقة
التمهيد للخاتمة جعلها متوقعة
لكن الدهشة حصلت عندما حصلت لغير الراوي الذي بث مشاعره عبر النص
حيث يعتبر البطل الثاني
دام الابداع
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
إضافة لما سبق
أنسنة الأشياء مقدرة لا يملكها إلا القلة والندرة من الأدباء
وهنا برعت الكاتبة في تصوير هذا النوع وجعلت للقمر مشاعر حتى نزلت دمعته كونه افتقد تلك الصبية بعد غيابها الطويل
وأظنه قد يصيبه اكتئاب...
دمت رائعة
تحياتي
الأستاذ مصطفى الصالح اعجبني حقا تعليقك الثاني حيث يبدو انك تعمقت بين ثنايا السطور وكنت أريد ان أضيف ان الفناة لم تكن الراوي من البداية فالرواية جاءت على لسان الكاتبة وليس البطلة وهنا يمكن ان تتوقع أي نهاية لان الراوي محيط بكل الأبطال عكس مايكون الراوي احد الأبطال فهو لن يتقن الحديث الا عن نفسه ومشاعره فقط
ربما يصيب القمر اكتئاب لبعد صديقته واختفائها ولمَ لا !!!!
فهو كلما يطل على شرفتها ولا يجدها حتما سيعاود البكاء
حقا أسعدني مرورك الألق
أسعدني مرورك