كيف تجرؤُ على الحُلُمِ بي ثانية...
ولو لِثَانية ؟؟!!..

لا...ولو عاد النهرُ إلى نبعِه .
أَنَظَرْتَ شلاَّلاً يرقى من الهاوية؟
شلاَّلاً فرَّ من آنية ؟!
لا ،... لن أعودَ إليك !...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تألقت حروفك أنفة وكبرياء وشموخ
ببراعة في نسج العبارة، ومهارة في رسم الصورة وشحنها بالشعور
سلمت ودام نبضك ببهاء. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي