خاطرةُ فرَّتْ من محبسِها

كنت وما زلت بين السطور اعيد ما أقرا من نبضات حروفك الرائعة
رغم والألم والأنتظار يبقى الأمل دمت بخير

خاطرة فرّت وحلّقت في فضاء البوح الجميل وازدانت بالبهاء
بوركت
تقديري وتحيّتي

المبدعة الكريمة : زاهية

الزمن جزء من العلاج .. والانتظار مهنتنا الأولى ، نحن السائرون حلف بصيص أمل يلوح من بعيد ، نحن الذين أسلمنا أرواحنا للبحر وأتمناه على كتمان السر ، ولم ننتبه لسرب النوارس التي كانت تسترق السمع....
سيعود المنتظر وانبلاج الفجر، حتما سيعود ....

عزالدين تسينت أخي المكرم
بارك الله فيك ورعاك
لك شكري وتقديري
أختك
زاهية بنت البحر

غياب الأحبة يسرق الفرح من القلوب
يجعل الروح تحلق على أطراف حلم لا ملامح له
ويضيع العمر في الإنتظار.
بوح شجي راقت حروفه، وتفرد لغوي وشعوري، وانسياب وإمتاع
وعمق في التعبير وتألق في التصوير.
دام النبض لقلم يطربنا بوحه.

المبدعة الرقيقة زاهية
رسالة حملت مشاعر نبيلة صيغت بحروف منظمة ومسبوكة تديرها شحنات ألم متناثرة شوشت على متعتي بالنص
أعاد الله غائبك بكل خير ليبتهج قلمك الجميل
تقديري ومودتي

كريمة سعيد، غاليتي
فليسعدك ربي في الدارين

أختك
زاهية بنت البحر

للانتظار معك معاني مفردة وشوق جميل بين الحروف وما تحمله الكلمات

لو وصلت اليه لاعاد متشوقا في سرعة البرق دمت بسعادة وخير

ما أجمل حرفك أختي الكريمة الأديبة زاهية بنت البحر

أمتعتني كلماتك المبدعة في كل المواقف

أبعد الله عنا وعنكم كل حزن !!
ولكن أليس بالحزن يعيش الإنسان ؟!

تقبلي كل الود والتقدير

أجل غاليتي وفاء به يعيش وهو يصطنعه لنفسه أحيانا كثيرة؛
مع أنه بإمكانه التخفيف من شدة وطأته عليه، ولكنه
يبحث دائما عن النكد فيجلبه لنفسه إن هو نجا من كيد الآخرين له.
على أية حال فلولا الحزن ما عرفنا قيمة الفرح
أدام الله فرحكم
أختك
زاهية بنت البحر