أحدث المشاركات

أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: (المصيدة) نصٌّ مسرحي للشاعر: مهتدي مصطفى غالب

  1. #1
    الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2010
    الدولة : سورية - سلمية
    المشاركات : 10
    المواضيع : 3
    الردود : 10
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي (المصيدة) نصٌّ مسرحي للشاعر: مهتدي مصطفى غالب

    المصيدة

    نصٌّ مسرحيٌ بقدر ما هو عبثي هو واقعي
    تأليف الشاعر : مهتدي مصطفى غالب
    الشخصيات : جو هانسون - رجل1 - رجل2
    اللوحة الأولى
    المكان: مكتب جو هانسون للقتل
    جو:(( يتقدم لمقدمة الخشبة ثم يبدأ بتقديم إعلان عن عمله)) لكي نريح الإنسان من عذاب ضميره، افتتحنا مكتبنا هذا ... من كان منكم بحاجة لرصاصة فليدفع مالاً ...ادفع مالا نملاْ لك الشوارع و الساحات جثثاً ..ادفع مالاً .. نصطاد لك الشمس ...ادفع مالاً .. نفعل ما تريد... بالمال نريح شفقتك من البكاء و عينيك من الدماء..ادفع مالاً تنال ما تشتهي و ننال ما نريد ((يعود إلى مكتب)) عمل .. عمل ..عمل مستمر و جهد دائم لا مكان و لا زمان لنا للراحة،، العالم يتسع و القتل يتسع معه .. تعبت .. و لكن علي أن أنفذ عملي بكلَِ دقة و إتقان ..و مع ذلك علي أن أخذ إجازة .. كي لا أضجر و لأكسر حاجز الملل .. علي أن أرتاح قليلاً
    رجل1: (داخلاً) هل هذا
    جو: أهلاً بك في مكتبنا هذا
    رجل1: هل أنت السيد جو هانسون مدير مكتب الأمم المتحدة للقتل و الأعمال الخيرية ؟؟
    جو: نعم .. ماذا تريد ؟؟
    رجل1 : اسمي
    جو : ( مقاطعاً)لا تهمنا الأسماء بل الأعمال و الأفعال المطلوبة منا قل لي ماذا تريد منا ؟؟
    رجل1 : كما ترغب .. و لكن لا أريد أن يعرف أحد ما أتيت من أجله ..
    جو: لا عليك .. فرغم أن أعمالنا علنية .. فهي سرية جداً جداً .. قل ما تريد و نحن في خدمتك !!
    رجل1 : خذ هذا الظرف .. فيه كل المعلومات التي قد تحتاجها
    جو : عظيم .. شكراً لك لقد اختصرت عليَّ الوقت و الطريق
    رجل1: كم تطلب ثمناً لهذه المهمة ؟؟
    جو : إليك التعرفة (( يقوم بعرض التعرفة المعلقة خلف مكتبه و هو يشرحها كإستاد أكاديمي))
    رجل1 : هاك شيكاً بمائة ألف دولار
    جو : حسنٌ .. في الساعة السابعة إلا ربع من يوم كذا تكون المهمة منفذة تماماً
    رجل1: شكراً لك
    جو : لا شكر على واجب مدفوع ثمنه .. مع السلامة (( يخرج رجل1 ..يجلس ليقرأ الأوراق))
    رجل2: ( داخلاً) سيد جو هانسون
    جو: أهلاً بك في مكتبنا سيدي
    رجل2: هاك شيكاً بمائة ألف دولار
    جو: حسن ماذا تريد ؟؟
    رجل2: كل ما تريده في هذا المظروف العنوان و المكان و الاسم ... و ما عليك سوى تحديد الزمان
    جو: ( بعد تقليبه للأوراق ) سينفذ الأمر في السابعة من مساء يوم كذا ..
    رجل2: إلى اللقاء
    جو: إلى اللقاء (( يخرج رجل2 – يخرج المسدس من مكتبه يعاينه ثم يحمل حقيبته و يخرج))
    اللوحة الثانية

    المكان: في مكان محبب على قلوب الأصدقاء
    (( صديقان هما رجل1 و رجل2 يجلسان معاً يتسامران و يتبادلان الأنخاب ))
    رجل1: لتحيى الصداقة الدائمة و الإخوة الأبدية التي لا تكسرها لا المصاعب و لا الشهوات
    رجل2:ليحيى الصدق و الوفاء و الأمانة التي تحمينا من الضياع
    رجل1: لتحيى الثروة المشتركة التي جمعتنا كما جمعناها حتى صارت نحن و صرناها
    رجل2: لتحيى السعادة المشتركة التي سقت دماءنا بأريجها كما سقيناها دمانا كي تتألق
    رجل1: عيشنا جميل
    رجل2: و تعاوننا جميل
    رجل1: أنا أنت
    رجل2: و أنا أنت
    رجل1: ما أحلى لحظة لقاء الأصدقاء حين تكون القلوب نقية و شفافة كدمع العين
    رجل2: ما أحلى هذه اللحظات العامرة بالمحبة و الصداقة و الإخوة
    رجل1:لا أشعر بالسعادة و الأمان إلا و أنا معك يا صديقي .. فلنشرب نخب شراكتنا الأبدية
    رجل2: نخب الشراكة الدائمة و الصداقة الأبدية
    (( يشربان الأنخاب..و بعد صمت يسبق عاصفة مكنوناتهما))
    رجل1: أنا لا أحسُّ بالوقت و أنا معك هنا.. كم هي الساعة الآن؟؟
    رجل2: ((ينظر لساعته)) تقارب السابعة إلا ربع
    رجل1: يمر الوقت سريعاً حين يلتقي الأصدقاء
    رجل2: (( و هو فرح )) فعلاً
    (( يدخل جوهانسون فيفرح رجل1 و يندهش رجل2 مستغرباً تبكير حضوره))
    معاً: أهلاً و سهلاً ..(( تتساقط الأقنعة – ينظر كلٌّ منهما إلى الأخر))
    جو: ((مشيراً للرجل2)) هي أنت اشرب كأسك الأخير بسرعة
    رجل2: أتقصدني أنا ؟؟
    جو: أجل أنت ... الساعة تقارب السابعة إلا ربع ..إنها السبعة إلا ربع تماماً
    (( يُشهر مسدسه و يطلق عليه رصاصة))
    رجل2: و لكنني أنا ..أخ لا ..لا .. ((يسقط قتيلاً))
    رجل1 : (( فرحاً و مبتهجاً)) عظيم .. شكراً لك .. مواعيدك دقيقة جداً ... و عملك متقن تماماً ... عظيم أنت يا جو هانسون عظيم أنت .. لقد أزلت أكبر عقدة أمام سعادتي الدائمة (يحاول تقبيل يديه شكراً له)
    جو: (( و هو يسكب كأساً من الشراب)) طبعا فسمعة شركتنا غطت الآفاق .. على كلّ عوض الثرثرة التي ليس منها طائل تمتع بما تبقى لك في الحياة
    رجل1 : لا تقلق على هذا الأمر فبعد تخلصي من هذا الشريك لا قلق و لا خوف .. لقد فتحت أمامي أبواب الحياة المديدة و السعيدة
    جو: سعيدة !! قد تكون سعيدة ..أما مديدة فلا أظن
    رجل1 : ما الذي تعنيه بكلامك هذا ؟؟
    جو: لا شيء إنما تمتع بحياتك السعيدة قبل أن تنتهي
    رجل1 : تنتهي؟؟!! لا أمامي الكثير لأعيشه
    جو : لا تفرح كثيراً
    رجل1 : ما الذي تقصده بكلامك هذا ؟؟
    جو : لقد دفع ثمنك قبل أن يموت ؟؟
    رجل1 : ما ... ما...ذا ؟؟
    جو : اجل
    رجل1 : و لكنه مات .. مات
    جو : طبعاً مات فانا من قتله
    رجل1 : إذاً لا داعي لقتلي
    جو : هذا رأيك أنت .. أما بالنسبة لي مات أم لم يمت فهذا أمر غير مهم لأنه دفع ثمناً لقتلك
    رجل1 : أرجوك .. أرجوك ..لا تقتلني ..ارحمني ..أرجوك
    جو: أرحمك بأن تستمتع بحياتك قبل أن أقتلك .. هذه هي الرحمة الوحيدة التي استطيع تقديمها لك
    رجل1 : أرجوك
    جو : لا استطيع إلا أن أقتلك .. هذا هو عملي و هذه هي مهمتي و مهنتي ..صدقني لا استطيع
    رجل1 : أرجوك اسمعني رجاءً
    جو : أنا لا اسمع إلا عملي و لا أحسّ إلا به
    رجل1 : أدفع لك ستمائة ألف دولار و دعني حياً
    جو : أنا أقبض كي آخذ الحياة و ليس لأبقيها .. أنا أخذ لأقتل فقط
    رجل1 : لكنه مات .. مات ...ألا تفهم ؟؟!!
    جو : لا تضيع الوقت .. و استغل ما تبقى لك من الحياة ..لا تهدرها ..فالموت قادم إليك على يدي
    رجل1 : (( يحدث نفسه بيأس و ندم )) كنت أنا و شريكي سعيدين معاً .. و لكنني قررت التخلص منه كي أبقى وحيداً في شركتنا .. و لكنني الآن صرت اعرف أنني أوقعت نفسي في شرنقة الموت .. و أنا و شريكي وقعنا في مصيدة جشعنا .. لماذا ؟؟ لماذا ؟؟ فعلنا ما فعلنا ؟؟!! آه .. يا ويلنا على ما فعلناه بنا (( يبكي بحرارة و قهر))
    جو : لا تصرف حياتك بالبكاء و الندم ..تمتع بما تبقى لك منها .. و هي ليست إلا لحظات لن تتكرر
    رجل1 : (( محدثاً نفسه)) علي أن أفعل شيئاً .. سأقاومه .. هي أنت ؟؟!!
    جو : ماذا تريد ؟؟
    رجل1 : لنشرب معاً نخب حياتي
    جو : ليس من عادتي أن اشرب نخب الحياة و لكن ليكن لك ذلك كرغبة أخيرة
    (( يهجم رجل1 على جو محاولاً القضاء عليه لكنه يفشل لأن خبرة جو أكبر فيعود رجل1 لبكائه بينما جو يبتسم بثقة))
    رجل1 : (( محدثاً نفسه )) ليس أمامي سوى الفرار .. سأهرب (( ل:جو)) أرجوك سامحني ..دعني أعيش لا تقتلني , أعطيك كل ما املكه
    جو : لست بحاجة لأي شيء منك فكل ما تملكه املكه
    رجل1 : أرجوك ..(( حين يشعر أنه قادراً على الفرار ..يركض ..بينما جو ينظر إلى ساعته و يطلق الرصاص بوقت واحد فيرديه قتيلاً))
    جو : (( يتقدم لمقدمة المسرح)) الآن تحصل جمعيتنا الخيرية للقتل على ما تقاتلا من أجله ..
    (( يدير ظهره ليخرج لكنه يعود))
    شرف المهنة ..أن تبني عرشك برماد الآخرين
    شرف المهنة .. أن تصعد نحو القمة على الجثث و الضحايا
    شرف المهنة ..إن تصارع الأشقاء..أن تعاضد أحدهم ضد الأخر
    شرف المهنة ...أن تأكل الجبنة التي تتقاتل عليها الطيور
    شرف المهنة ..أن تفرق بين البصلة و قشرتها
    شرف المهنة ..أن تحرق الإخوة و الصداقة بنيران الجشع
    شرف المهنة ..أن تغسل صدا المحبة في قلبك برماد المحروقين
    شرف المهنة .. كي تكون كما تشتهي عليك ألا تترك الآخرين يشتهون
    شرف المهنة ... أن تقتل ..و تحرق ...و تدمر كي تسمو نحو السيطرة
    (( يخرج مع الموسيقى و تُسمع أصوات الطلقات الكثيفة و يتلاشى الضوء ))
    النهاية

  2. #2
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    أخي الأديب المسرحي مهتدي مصطفى غالب

    اسمح لي أولاً أن أرحب بك في أفياء الواحة أديباً وزميلاً وأرجو أن يطيب لك المقام كما طاب لغيرك ممن قصدوا هذه الواحة الغناء المتميزة في الثقافة والأدب .

    قرأت هنا سيدي عملاً مسرحياً متميزاً ينم عن كاتب متمكن يملك أدوات الإبداع والإمتاع .
    اختيار الرموز وإبهام بعضها كان موفقاً في الدلالة والأهمية .
    السرد القصي والحبكة كانت بسيطة ومتوقعة بعمومها ، إلا أن الحوار وخاصة في الخاتمة أغنى العمل المسرحي كجزء أساسي منه ، كما خدم الهدف الأساس للعمل وأبرزه ، وفي السطر الأخير خاتمة فيها المفاجأة التي كانت أحسن توقيع للعمل ككل .

    أكرر ترحيبي بك ، وبانتظار المزيد من إبداعاتكم .
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  3. #3
    الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2010
    الدولة : سورية - سلمية
    المشاركات : 10
    المواضيع : 3
    الردود : 10
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    الأستاذ الأديب مازن لبابيدي
    شكراً لك ..على هذا الترحيب الجميل و الراقي
    و آمل أن أقدم ما كتبته و ما أكتبه و ما سأكتبه لهذه الواحة التي بدأت أشعر بعبيرها في روحي
    لك محبتي و مودتي و تقديري

  4. #4
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    نص مسرحي يحاكي واقعا سياسيا ملموسا تعيشه الدول العربية للأسف
    أن تصل لتلك الحالة من الخيانة وطغيان المادة على الشراكة والصداقة بين الأطراف
    ويعري النص ماتكنه دواخلنا من نفاق جعل للغرب شريعة التمكن من رقابنا
    والجميل هنا أن الصديقان قُتلا بيد واحدة لاتعرف إلا جمع المال من الحرام وإن كان الثمن هو القتل
    أديبنا الفاضل ...
    نص مؤلم يروي الكثير رغم قصره بأسلوب تصاعد في الحدة والتوتر حتى النهاية
    التي أثرت النص
    نحتاج لأعمال مسرحية جيدة مثل هذا النص تروي ذائقتنا ونتعلم منها
    مرحبا بك في ربوع الواحة
    وصباحكم الياسمين
    احتراماتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2010
    الدولة : سورية - سلمية
    المشاركات : 10
    المواضيع : 3
    الردود : 10
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم مصطفى مشاهدة المشاركة
    نص مسرحي يحاكي واقعا سياسيا ملموسا تعيشه الدول العربية للأسف
    أن تصل لتلك الحالة من الخيانة وطغيان المادة على الشراكة والصداقة بين الأطراف
    ويعري النص ماتكنه دواخلنا من نفاق جعل للغرب شريعة التمكن من رقابنا
    والجميل هنا أن الصديقان قُتلا بيد واحدة لاتعرف إلا جمع المال من الحرام وإن كان الثمن هو القتل
    أديبنا الفاضل ...
    نص مؤلم يروي الكثير رغم قصره بأسلوب تصاعد في الحدة والتوتر حتى النهاية
    التي أثرت النص
    نحتاج لأعمال مسرحية جيدة مثل هذا النص تروي ذائقتنا ونتعلم منها
    مرحبا بك في ربوع الواحة
    وصباحكم الياسمين
    احتراماتي
    الأديبة الراقية رنيم
    شكراً لك ..
    الحقيقة مؤلمة... لكنها في النتيجة مريحة
    آمل التوفيق في تقديم مالدي من نصوص ..
    لك مودتي و تقديري

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    حوار مسرحي تناغم توتره مع تصاعد حدثه، وتوصيف مكانيّ فتح المشهد للمتلقي بكامل معطياته، وأداء طيب لفكرة خاطفة أحسن الكاتب لإخضاعها للحبكة

    بانتظار جديدك أديبنا

    دمت بخير

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

المواضيع المتشابهه

  1. نصٌّ ألبسني الشمس تاجاً
    بواسطة زاهية في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 12-06-2018, 03:49 PM
  2. ( اسماعيل ) نصٌّ قصصي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب
    بواسطة مهتدي مصطفى غالب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 03-01-2011, 06:23 AM
  3. (إشارات إلى هواجس تائهة ) بقلم الشاعر مهتدي مصطفى غالب
    بواسطة مهتدي مصطفى غالب في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-12-2010, 04:45 AM
  4. نصٌ خام (النص الكامل)
    بواسطة يحيى سليمان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 09-12-2008, 11:01 PM
  5. من هوامش نصٍ مفقود.
    بواسطة جمعة قنيبر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 13-08-2007, 08:22 PM