المخرج و رباعية المستقبل

المخرج و رباعية المستقبل

(قصة قصيرة)

إهداء إلى يـ . ا



كان "مخرج" الرباعية الفنية يحاول النبش في ذاكرة المجهول لينفض "ثورة الصمت" ،
خرج عن هدوئه ،وضع السبابة على الخرطوم الساقط من سقف الماضي ،
توالت "أنفاس" الحاضر في الدوران ، رسمت أمواجاً غيرعاديةٍ وسْط دخان الصلصال ،
ثارتْ "خبرة" المخرج ، قرّر تشكيل المستقبل .

أخي الأديب المبدع محمد الشحات
مزج رائع لثلاثية الزمن ربعتها بإخراج ثورة الصمت والحركة .
عالية في الرمزية والدلالة ، مفتوحة على التأويل والأسقاط .
ربما كنت أفضل " ليفجر ثورة الصمت " .

تقبل مروري مع التحية والتقدير

أخي الأديب المبدع محمد الشحات
مزج رائع لثلاثية الزمن ربعتها بإخراج ثورة الصمت والحركة .
عالية في الرمزية والدلالة ، مفتوحة على التأويل والأسقاط .
ربما كنت أفضل " ليفجر ثورة الصمت " .

تقبل مروري مع التحية والتقدير

أخي القدير

د. مازن لبابيدي

تميُّزك في إلقاء الضوء على النصوص ،

تساؤلاتك التصادمية المدهشة ،

و بث روحك الشاعرة بين الأضلاع الأربعة للصندوق المسرحي ،

والتقاء ثلاثية الزمن بثلاثية الإدراك ..

كلها تجعل الخبرة قد تغير من الحلة ، وتستنطق المستقبل


كيف ؟ .. متى؟ ..

من الآن فصاعداً .. ، "تفجير ثورة الصمت" قد يكون انتصاراً للذات ، و العموم


شكراً لك جزيلاً .. أيها الأديب النقي

محبتي و احترامي

كان "مخرج" الرباعية الفنية يحاول النبش في ذاكرة المجهول لينفض "ثورة الصمت" ،
خرج عن هدوئه ،وضع السبابة على الخرطوم الساقط من سقف الماضي ،
توالت "أنفاس" الحاضر في الدوران ، رسمت أمواجاً غيرعاديةٍ وسْط دخان الصلصال ،
ثارتْ "خبرة" المخرج ، قرّر تشكيل المستقبل .

مخرج رباعية ميدانها ذاكرة المجهول بمؤد واحد هو الحاضر وقضيتها الارتفاع عن سقف الماضي لصنع المستقبل
مساحة للتأويل مدهشة يفتحها هذا النص بصوره وتراكيبه

دمت مبدعنا بخير

تحاياي

المخرج و رباعية المستقبل

(قصة قصيرة)

إهداء إلى يـ . ا



كان "مخرج" الرباعية الفنية يحاول النبش في ذاكرة المجهول لينفض "ثورة الصمت" ،
خرج عن هدوئه ،وضع السبابة على الخرطوم الساقط من سقف الماضي ،
توالت "أنفاس" الحاضر في الدوران ، رسمت أمواجاً غيرعاديةٍ وسْط دخان الصلصال ،
ثارتْ "خبرة" المخرج ، قرّر تشكيل المستقبل .

رباعية مفتوحة للتأويل .. متعددة الرؤى .. تفتح للمتلقي أبوابا للفكر والغوص فيها
صيغت بأسلوب سهل ممتنع
أحببتها كما هي
بزركت أديبنا الرائع واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ومضة فتحت أبواب الخيال واستخدمت الزمن بأبعاده
مفتوحة على تأويل متنوع
أشكرك

ومضة فيها فلسفة عميقة وإسقاطات رمزية مهمة وظفت الزمن في أبعاده الثلاثية الماضي والحاضر والمستقبل بحثا عن بعد رابع وأرى أن يكون الإنسان.

تقديري

ستخرج الثّورة عن صمتها بعد التّخطيط والاستفادة من عِبر الماضي والحاضر إن أتقن المخرج الإعداد وخطط التّنفيذ
ومضة رائعة وقابلة لتأويلات عديدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

لصنع مستقبلا بلا ماضي أراد للحاضر أن يؤدي دور المجهول الذي يشرع باب التأويلات
رمزية عالية
تقديري