الإبنة الغالية ربيحة والإبنة العزيزة براءة ..بداية أعتذر بشدة لتأخري في الرد بالنظر لطبيعة العمل المرهق بالفضائيات عموماً وفضائية الخرطوم التي أتشرف بالعمل بها كمدير للعلاقات العامة والإعلام بجانب الإشراف علي أمن المنشأة ..أسعدتني مداخلاتكم بالرغم من أجواء وجغرافية السودان البعيدة نوعاً ما عنكم ..والتي كم أتمني أن تكون محطة في يوم ما لأية تظاهرة ثقافية تنظمها إدارة الملتقي وسأكون سعيداً بخدمة أي زائر للخرطوم من عضوية الواحة مع أطيب الأمنيات .