هيَ انثِيَالاتُ الخَيالِ، تَمْتَطِي حُرُوفَ الوَجْدِ، لِتَعْدو بِها فِي مَيَادِينِ الهَوَى، تَتَوَضَّأ بِأُولى خُيُوطِ ضَوْءِ الفَجْرِ انْسِجَاماً، وَتَغْتَسِلُ بِحَبَّاتِ النَّدى عَلى خُدُودِ الوَرْدِ غَرَاماً،
الله...كم أنت مبدعة د.ربيحة
ليس لي إلا أن أنحني إحتراما لهذة المحكاة
وهذا الإبداع وللنص (بين غمامتين )الذي ألهمك هذا الجمال
دمت ودام الإبداع
تحيتي