نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
حاولت اقتباس اجملها فكانت كلها لاجمل
تسكن في قصائدك العذوبة والرقة مما يجعلها مؤثرة حد الاختراق سلسة حد الانسياب
سلم نبضك
نفخ شعري شاعري كهمس ربيع دافئ وعطر زهر مبتسم.
لله درك شاعرا يرسم لوحات الحروف فراشات ملونة!
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
من حول ثغرك؟؟ كيف ولم؟؟
ثم إني أرى الذائقة تستثقل وصل همز القطع في أشهري ولن تعجز ساعرا مبدعا مثلك البدائل في الحالين.
أَعْطِ الحَيَاةَ
جَمَالَها، أَنْتِ الجَّمَالُ
هنا الخطاب للأنثى والصواب أن تقول أعطي.
دام هذا الألق!
تقديري
همسات فاضت رقّة وعذوبة
بلغة شعريّة وصور ولا أبهى
جعلت المتلقّي ينساب كالنّسمة مع حروفها ومعانيها
لا عدمنا ثمر إبداعك يا صديقي
مودّتي
فاتن
هي رحلة قد تكون في السّحاب، وقد تكون في دروب يكتنفها الضّباب ولا أحد يدري ماذا دبّر له ربّ العبادهَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
أو رِحْلةٌ
بَيْنَ الضَّبابِ
لِريشَةٍ فِي الجَّوِ
يَحْمِلُها الهَوَاءْ
والعُمْرُ طَيْفٌ
كَالسَّرابِ نَعيشُهُ
حُلُمٌ قَصِيرٌ فِي المَنامِ
وإنّنا نَصْحُو إذا
حَلّ القَضاءْ
صور رائعة وحرف يدعو للتّفاؤل
بوركت
تقديري وتحيّتي
أَحَبيـبَتي ,
ما بَالُ وَجْهِكِ
قدْ تلاشَى فِي الغُروبِ
كَشاطِئٍ أمْضى الحَياةَ
بِلا شُروقٍ والظّلامُ
لهُ رِدَاءْ
أَحَبيبَتي ,
هَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
فـَـدَعي البُـكاءَ
وَغَرّدِي خَلفَ الطُّيورِ
نَشيدَها , وَتَراقَصي مِثْـلَ النُّجُومِ
إذا تـَلاقَتْ فِي السَّماءْ
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
دعوة للحياة والأمل ودفعة من حبيب تساعد عليها
شعرك جميل ودافئ