ربي إليك أنيب أمري كلّه = أنت الودود وعالم الأحوال
منك الرشاد ومنك كلّ فضيلةٍ = أنت الملاذ وعدّتي لكمالي
أصلح إلهي أمر كلّ معذبٍ = واهدِ الجموع,إلهنا في الحال
شعر جميل فيه الألم بالفراق والأمل بالله والرجاء
امتعتني قراتها
شكرا لك أخي
بوركت
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
ربي إليك أنيب أمري كلّه = أنت الودود وعالم الأحوال
منك الرشاد ومنك كلّ فضيلةٍ = أنت الملاذ وعدّتي لكمالي
أصلح إلهي أمر كلّ معذبٍ = واهدِ الجموع,إلهنا في الحال
شعر جميل فيه الألم بالفراق والأمل بالله والرجاء
امتعتني قراتها
شكرا لك أخي
بوركت
نص به من الوجع ما لا تقوى على حمله الجبال ،
هون عليك شاعرنا ، فرب ضارة نافعة .
تقديري .
أبيات تحمل الحكمة والوجع في آن وتدل على تجربة ودماثة في الرأي والرؤية.
القصيدة جميلة عموما تدل على وجع الفراق ثم اللجوء لله تعالى في يقين الإيمان والتحصن بالقدر. بقي أنني وجدت هذا البيت دون مستوى باقي الأبيات وجاء تركيبه بعسف مستثقل وأزعم أنك قادر على صياغته بشكل أفضل بكثير:
إنّ القلوب على المدى بتغيّرٍ = وكذا الحياة تعجُّ باﻹخلال
دمت بخير وعافية!
تقديري
قد ﻻتدوم مع الزمان مودّة = لكن ودّي ثابت الأوصال
ربي إليك أنيب أمري كلّه = أنت الودود وعالم الأحوال
منك الرشاد ومنك كلّ فضيلةٍ = أنت الملاذ وعدّتي لكمالي
أبيات جميلة أخي الكريم.. رغم الأسى الذي كان في مطلعها ،لكن من علق قلبه مع الله فلن يخذله أبداً .
-فقط سؤالي حول الشطر الأخيرمن البيت الأخيرهل يجوزفي تضرعنا لله أن نقول( في الحال) ؟
واهدِ الجموع,إلهنا في الحال
خالص تقديري..