نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نصّ ذكي كُتِبَ بمهارة ، لله درّك أخي أحمد دمتَ ودام هذا الهطول
تحيتي وتقديري
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
ومضة جميلة وعميقة
ورموز موفقة
شكرا لك أخي
بوركت
العطش / المرأة / الاستيقاظ
ثالوث فكري يقود مستقبلنا .. نحو الأمل.
الإنسان : موقف
عندما نعيش الحلم نتخيل نهايتنا فيه
وعندما نستيقظ نتخيل أن الحياة كمتبت لنا من جديد
إنه كابوس الواقع ينعكس على احلامنا
ومضة جميلة
اشكرك
عطش للحياة بكلّ مباهجها يرتوي منه بلمسة حنونة من زوجته
للحلم أبعاده العميقة وللزوجة توظيف ذكيّ هنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
العطش فقد كبير
في حياة البطل
إختزن في الاوعي وترجمه
الحلم
والمرأة هٌنا
طوق النجاة الذي يخفف
من ضغوط الواقع
ومضة عميقة
ياله من كابوس مفزع ، ويالها من يد حانية أعادت إليه الحياة
ومضة صيغت بذكاء وحرفية واضحة ورمزية موفقة
بوركت واليراع.
عليه الابتعاد عن الامور التي تسبب له العطش
ومضة ذكية باسقاط مدروس
بوركت وكل التقدير