راق لي هذا النص ... فوقفت متسائلًا ...
هل تستطيع المشاعر أن تؤسس لها بيتًا على الأرض وتتحرر من مسكنها الأوحد(قلوبنا)
حين تصطدم المشاعر بالأفكار من سينتصر؟
حين تخالف المشاعر (المألوف) وتتمرد؟
هل مشكلة الأفكار هي ما اعتاده الناس أم أن مشكلة ما اعتاده الناس هي الأفكار؟
تقديري..