الأستاذ ياسر سالم
متميّز دوما في طرح نصوصه بدءًا من العنوان الذي يحمل الترنيمة الشعرية إلى الخاتمة ويتمتّع بقوة الحرف ومتانة الأسلوب والاتزان في طرح فكره وعرض رأيه

كان أولى بهذه العبرات التى تسيل على مسارب خديْك حسرة أن تسيل على وجه كان يغتسل بنور قلبٍ مُتَضَوّرٍ، اضطرب وِجَلاً وعِزة وتذللا لله وحده ..
أذللت دمعاً كان من خلائقه الكِبر!
أحسنت القول
سُعدت بقراءة النص ، دام قلمك نابضّا بالحق والجمال