آه كم أحبها

حروف مزجها النبض بالفكر
فجاءت أنيقة بكل قوامها
الصديق الشاعر وليد
لقد سكبت الشعرهنا من مزن ألق على أديم روعة
تقديري لحرفك المميز دائما

هذا رسم بالكلمات وتنميق بالدرر والشذرات فلله درك من صاحب يراع ملون رسم لوحة شعرية وشعورية فارهة!

هي لوحة عبق فيها الياسمين الدمشقي وصبا بردى المحمل بأريج الحب والشوق والحنين فلله درك شاعرا وعاشقا!

نحن نحبها مثلك ونحبك مثلها!

دمت بكل الخير والرضا!

تقديري

كلنا نحبها
دمشق .. عروس المدن
ولا شك عندي
أنها ستعود صبية كما كانت
فصبر جميل

رائع أستاذنا الكريم
حفظ الله القلب والقلم

لا يمل من الورود على وردكم الصافي شاعرنا الجميل وليد عارف رشيد
بوح رقيق آسر الجمال وارف الظلال
تحياتي لكم
ومحبتي

بوركت شاعرنا المبدع وأخانا الطيب الحبيب
كل العرفان والتقدير والتحاياا لعطرات

أستاذي القدير/وليد عارف
والله أنه الوجع الساكن في القلوب
ونسأل المولى الخلاص لهذا الشعب الأبي
من ايد الطغاة
ونحن نتألم لألمكم
أبدعت ايها الرائع
ونقشت حرفك بصدق
في حب الأرض
دمت بخير
تلميذك

بوركت وحفظك الله أخي الحبيب الشاعر الجميل
لك كل العرفان والمحبة والتقدير .. دمت وسلمت

هاهي الدموع ترمينا مرة أخرى بترجمانها عند أبواب مدينة الحلم ....
تشهد قوافينا المر والمفقود ....
وينتزع منا الجسد المرمري لتعلق الروح فتشهد منازلة الحزن الكفيف ويد ثائرة الوطن.....


أمام الجمال يا أديبنا لا نمتلك إلا الدهشة فأخلص التحايا للغالية سورية وعناقيد الود لها دائما...
ولدررك غيمة ممطرة....

مرور أخصب من الغمام وأبهى من صباح مشرق
بوركت أديبتنا المبدعة وحفظك المولى .. دمت بخير وسلمت

آه كم تحبها وآه كم نحبها ونتألم من أجلها
و ...الله كم يدهشنا هذا الحرف أستاذنا الفاضل وليد عارف الرشيد
تحياتي

تستحقّ حبّ بنيها وانتمائهم لها

دامت حروفك تنقش الأوطان على جذوع روعتها

ليت للحكّام مثل هذا الانتماء والحسّ الوطنيّ لكانت بلادنا بألف خير

مودّتي

قصيدة بديعة شعرا، باهرة شعورا ، عميقة القول، ملتاعة الحرف
فرج الله الكرب وأزال الغمة وأعاد للشام وأ هله عبق الياسمين، وأريج القلوب النقية
ما أجمل حرفك الساحر بما حمل من نبل المعنى وقوة البيان وروعة التصوير.
تحية تليق بنبضك وسمو قلمك وألق حرفك.

قصيدة رائعة
لا فض فوك
مودتي