من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
هذا ومضة لا تقول شيئا مهما وينقصها الكثير لتكون ذات وقع مؤثر سواء من حيث الحبكة أو التكثيف أو القفلة القوية.
تقديري
لم أجد هنا أختي الخاتمة الفارقة والتي تقدم معنى قويا أو مفاجئا فرأيت الومضة وكأنها خير صحفي
بوركت
هنا كان الأمر وكأنه نقل لأمر يحدث دوما فالكثير من الناس يمرض فيموت فيحزن عليه أحبابه
ما الجديد إذن؟؟
أشكرك
-
من الطبيعي أن تحزن على وضع كهذا لم افهم المغزى من الومضة
تقديري
مشهد حزين ويثير المشاعر، لكنّه لا يملك عنصر التّشويق، ويحتاج إلى الاستعمال الصّحيح لعلامات التّرقيم
بوركت
تقديري وتحيّتي