عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
أننا هنا لم نقرأ .. لقد شاهدنا لحظة إنسانية رائعة بين فرح وأمل
ثم أحباط صادم ويأس قاتل . شاهدناها وهى تطير فرحا لتقع أرضا
وقد تبدد الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة ولكنها حكت قصة كاملة بكل المشاعر المصاحبة لها
سلمت ودمت مشرقا .
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
إننا هنا لم نقرأ ولكننا رأينا لحظة إنسانيةرائعة بين فرحة وأمل
ثم إحباط صادم ويأس قاتل ..
عايشنا الفرحةالتى جعلتها تطير لتقع على الأرض وقد تبدد
الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة حكت قصة كاملة بكل المشاعر
المصاحبة لها .
سلم القلم وصاحبه .
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
أننا هنا لم نقرأ .. لقد شاهدنا لحظة إنسانية رائعة بين فرح وأمل
ثم أحباط صادم ويأس قاتل . شاهدناها وهى تطير فرحا لتقع أرضا
وقد تبدد الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة ولكنها حكت قصة كاملة بكل المشاعر المصاحبة لها
سلمت ودمت مشرقا .
الأديبة الوارفة نادية :
أحيي ذائقتك السامية الراقية.
قرأت ِ النص بنفس الأحاسيس التي كُتب بها.
تحاياي لألق مرورك وكل تقديري.
مسكينة
تعلقت بوهم عودته لأجلها
فشنقتها خيبة الأمل
قصة رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
مفاجأتان تتابعتا في ثوان
واحدة رفعتها للسماء والثانية خسفت بها الرض
مسكينة
أشكرك
فتحت باب الفرح فصفعتها رياح الخيبة بعنف
مؤلمة
كل التقدير
لعب بالأعصاب وقفلة مباغتة زادت من روعة القصّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
المرأة اكثر وفاء لحبها ..
ان احبت لا ترى غير من تحب
وهكذا كانت
ولكنه .....
شكرا لك