احتيــاج

اختيار أنواع المرايا لتعكس تقلبات وتباينات هذه الحياة على نحو آمالنا منها بديع جدا
فتحياتي لسمو فكرك وأفكارك
وتحية لك عطرة

الأستاذ عبد الرحيم

أشكرك على وجودك العطر وعلى بصمتك الأنيقة في صفحتي

تشرفت بك وأكثر

تقديري وأمنياتي لك بكل الخير

أحتاجُ لكلِّ أنواع المرايا :

المستَويةِ لأَرَى الحَقيقةَ بحَجمِها

وَ المقَعّرةِ لِتكبَّرَ لي خَيرَها

وَ الُمحدّبة ِ لِتصغّرَ لي قُبحَها

وَ رُبَّما أَحتاجُ لِأُخْرى سَوداءَ تُغطّي عَليْها كلَّها


***********

أصمى حرفك إذ رمى !
وأطفل إذا تزاوج بالحياة ..
وأعيا رمياً من رامه بشبهٍ
إِحْدَى حظيات لُقْمَان كانت ..

ما أجملك هنا أستاذة زهرة
تحيات اخيك على جنى يديك الشهيّي النديّ الناجز الدقيق

تقبلى مروري وإن عجلت به ..

لك تقديري وعابق الود ...

إلا الرابعة فقد أختلف معك بها ولتكن بيضاء ناصعة بإذن الله
رائعة من صنع مبدعة قديرة ... لا فض فوك
مودتي وكثير تقديري أختنا المقدسية

الأستاذ العزيز وليد

نريدها بيضاء لكن للأسف
بعض الحقائق طعمها مر كالسم نتجرعها
لذلك نود الهروب منها
رغم أنه في النهاية لا مناص من كشفها

كبير حضورك وأعتز بك وبرأيك
لك عظيم شكري وامتناني

إذا استخدمت السوداء لن تحتاجي للأخريات
نثرك جميل زهراء
أشكرك

نحن نشكل مرايانا حين نستطيع فهم ذاتنا
تكثيف بعمق وجمال
بوركت وكل التقدير

أما أنا فأرى أن الحاجة هي لمرآة مستوية نقية وصادقة تريني الحقيقة حقا والحق حقيقة ولا تزين لي أمرا بغير حجمه ولا بغير سياقه وسمته.

المرآة الحقيقية التي يحتاجها المرء هي مرأة داخلية يرى بها نفسه بلا أقنعة وبلا تكبير أو تصغير ، ومرآة خارجية بصديق صدوق يعكس له حقيقته ويرى من خلاله الواقع المجرد من أي تكبير أو تصغير ، ويكون دور المرء حينها أن يغذي في نفسه نوازع الخير وأن يطرد عنه نوازع الشر والأذى.


تقديري

أما أنا فأرى أن الحاجة هي لمرآة مستوية نقية وصادقة تريني الحقيقة حقا والحق حقيقة ولا تزين لي أمرا بغير حجمه ولا بغير سياقه وسمته.

المرآة الحقيقية التي يحتاجها المرء هي مرأة داخلية يرى بها نفسه بلا أقنعة وبلا تكبير أو تصغير ، ومرآة خارجية بصديق صدوق يعكس له حقيقته ويرى من خلاله الواقع المجرد من أي تكبير أو تصغير ، ويكون دور المرء حينها أن يغذي في نفسه نوازع الخير وأن يطرد عنه نوازع الشر والأذى.


تقديري

ما أجمل هذا الرأي للدكتور سمير ـ عبر عما كنت أود أن أقوله
في ومضتك الجميلة صياغة وتكثيفا
رائعة أنت وأكثر ـ دمت ببهاء حرفك.