مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
لعلمي بواقعية الأحداث ومرارتها أشعر بالكثير من الحزن على هذه الفئة التي حتى الظل يضيق عليها
أكثر من صورة رسمت أديبتنا بإتقان
التشرد والتسول والإستغلال والشفاه المتشققة عطشا للحياة وظل يأوي الألم بحرف محلق
كل التقدير سيدتي
العزيزة خلود
مساء الخير
أتحفتيني بتعليقك المبهر سعدت به
شكر جزيلا لك آمل
إلا يتوقف هطل حرفك الأنيق
بوركت..يمكن أن يكون ظل مسجدا أوكنيسة أو ضريحا
حيث يظن البؤساء ان الرحمة هناك حيت الروحانيات
ولكن الناس م الناس
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
رحلة مؤلمة تجولنا فيها عند ظل السور لنرى بعينيك
وبتصوير دقيق أولئك أصحاب الأيادي المقطوعة الأصابع والأكف
وبقايا الأرجل التي قد بترها المرض فغرقنا في اقتدارك على الوصف الدقيق ورسم
لوحة بائسة لأولئك الذين امتهنوا التسول كحرفة سهلة تكفل لهم الحياة حتى لو عاشوا على الرمق.
امتعتنا بلغة سلسة معبرة بمفراداتها مليئة بالدهشة والإمتاع وسحر المعنى رغم المرارة التى تتركها
تلك الصور المؤلمة .
دمت عزيزتي بكل التألق والإبداع.