نص مارت في المشاعر بحزنها مورا فجارت على الحروف وأبكتها
كأني بالانزياح المشهدي أفلت منك فتاه مقصد الصورة في قولك " و يعبر الشهيق أفواهنا الحزينة ليستقر في صدورنا التي باتت سيوفاً من خشب تنخر أجسادنا ."
ولم افهم تشبيهك الصدور بالسيوف خشبا كانت أو غيره
وتبقى حروفك ميدانا للألق والجمال
دمت بروعتك