أقسى الفَقد:
رحيلُ الإبن.
أوجعتني النهاية كثيراً.

كمَّ الدهشة هنا عظيم!،
راقني التسلسل في سرد الأحداث،
الحاضر،
فالماضي،
ثم الهبوط مرة أخرى إلى الحاضر.

طريقة سردك ذكية جداً و ليس ذلك بالغريبِ عليكِ أستاذة نادية،
حرفٌ به من الدهاء ما يُدهشني حقاً!.

لحرفك المجد، البقاء، و الخلود.