الإعلام هو السلاح الأخطر الذي يخترق كل حصوننا من أعمق أعماقها ، ويرسم ملامح شخصية المجتمع والجيل دون وعي بهذا ولا بخطورته.
ونحن في زمن لم يدع مكانا للتأمل والتفكير أو حتى للأناة أو الصبر فقد لقن الإعلام الناس أن الحياة سريعة وأنه مضيعة للوقت أن يجلس المرء أو يتأمل أو يتفكر فيما يصب له تباعا حتى لقد بات التلقي والتبعية شعار المرحلة!
أما النص فنعم ، لا أجده حمل الأسلوب المناسب لطرح جذاب فبات وكأنه سؤال وجواب!
تقديري