غـشـاوة

ربما من حظه أن ابصر بصيرتها قبل فوات الأوان
قوية وعميقة
تقديري

مرحبا بمرورك الزاهي أيتها الرائعة

لفتتني الردود الأولى وتعريجها على تحليل لا أظن الكاتب أراده، فالغشاوة على بصر البطل وبصيرته، وقد قدم بها الكاتب ليتكأ عليها في تلك الالتفاتة لمن قرأتها امرأة لا غيرها، لعوبا تبتسم لمغازل وترحب بعابث وتنفر من صادقراغب باقتران وتحصين

ومضة سريعة ولافتة

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

مرحبا بالأستاذة القديرة ربيحة
قرأت وتأملت وأنرت
شكرا لهذا الضياء

ومضة ذات دلالات متعددة ومن عشي بصره وغشيت بصيرته فلا يلومن إلا نفسه.

تقديري

مرحبا بالأستاذ دكتور العمري
يسرني دائما مرورك الكريم
تقديري

هل المطلوب منا أن نحل بالتخمين هذا اللغز؟
لست أدري ... ولكني لا أحب النصوص التي تكون ألغازا.
أشكرك

هل المطلوب منا أن نحل بالتخمين هذا اللغز؟
لست أدري ... ولكني لا أحب النصوص التي تكون ألغازا.
أشكرك

أهلا ومرحبا بك أديبتنا الفاضلة لانا عبدالستار
أتفق معك في الرأي كما أني أيضا لا أحب الألغاز التي تتخلل القصص.. ولكني أحسب أن هذا النص بعيدا عن الغموض
تحياتي

هي امرأة لاشك في ذلك ..تعجب بالعابث اللاهي ..تنفر من الوفي الصادق و تعزف عنه قائلة ((ما أنت سوى رقم من الأرقام)).

سلمت يمناك أستاذ يحيى البحاري..رمضان مبارك ..

تحاياي.

هي امرأة لاشك في ذلك ..تعجب بالعابث اللاهي ..تنفر من الوفي الصادق و تعزف عنه قائلة ((ما أنت سوى رقم من الأرقام)).

سلمت يمناك أستاذ يحيى البحاري..رمضان مبارك ..

تحاياي.

الله يبارك فيك ويسعد كل أوقاتك
تقديري